responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ديوان الأزري الكبير نویسنده : الشيخ كاظم الأزري التميمي    جلد : 1  صفحه : 391


44 - هازم كل هازم لا يبالي * قوض الموت رحله أم أقاما 45 - كلما استمطت الرقاب ظباه * رجلت من فوارس الدهر هاما 46 - وإذا قامت الصفوف أمام * الحرب صلى بالدارعين إماما 47 - لا ترم شأوه الملوك وأنى * يطمع الخف أن يكون سناما 48 - ما رآه الراءون إلا وعادوا * بقلوب من العقول يتامى 49 - أودع الله فيه للحرب أقساما * وللعلم والنهى أقساما 50 - صيغ تمثاله نعيما لقوم * ولقوم إهانة وانتقاما 51 - بأبي العوذة التي عوذ الله * بها المسلمين والإسلاما 52 - صاحب الدولة التي أزكى الوسطى * الذي عز ( جارها ) أن يضاما 53 - دولة كلها عقود معال * أحكمتها له العوالي نظاما 54 - دولة مطمئنة ضربت في * كل واد من الجميل خياما 55 - مكرمات ( لبيت حمير ) تترى * ما تريك الكرام إلا لئاما


( 45 ) استمطت : ركبت . رجلت الهام : أنزلها . في الأصول عدا خ / 5 و خ / 7 ( وجلت ) مكان ( رجلت ) . ( 46 ) في ط ، و خ / 1 و خ / 3 ( وصاما ) مكان ( إماما ) . ( 48 ) في ط ، و خ / 4 ( نياما ) مكان ( يتامى ) . ( 50 ) لا وجود لهذا البيت في خ / 1 . ( 51 ) العوذة : الملجأ ، والمعتصم ، والرقية . ( 52 ) أزكت : أنمت . الوسطى ، لعله يريد : الأمة الإسلامية ، لقوله تعالى ( وكذلك جعلناكم أمة وسطا ) البقرة / 143 . سقطت كلمة ( الذي ) من ط و خ / 1 و خ / 3 . ( جارها ) كذا ورد في الأصول ، ولعل الصواب ( جاره ) والضمير يعود إلى صاحب الدولة . ( 55 ) ( لبيت حمير ) كذا ورد في خ / 7 وفي سائر الأصول ( لبيت أحمد ) ولعل الأصول ( لآل حمير ) أو ( لشيخ أحمد ) أي لأبي أحمد ، وأحمد ابن الممدوح وبه يكنى ، نظر البيت ( 64 ) .

391

نام کتاب : ديوان الأزري الكبير نویسنده : الشيخ كاظم الأزري التميمي    جلد : 1  صفحه : 391
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست