خَارِجٍ نَاجِذَاهُ قَدْ بَرَدَ المَوْ * تُ على مُصْطَلاهُ أيَّ بُرُودِ غَابَ عَنْهُ الأدْنَى وقد وَرَدتْ سَمْ * رُ العَوَالي إليه أيَّ وُرُود فَدَعَا دَعْوَةَ المُحْنَقِ وَالتّلْبي * بِ مِنْهُ في عَامِلٍ مَقْصُود ثُمّ أَنْقَذْتَهُ وَنَفّسْتَ عَنْهُ * بِغَمُوسٍ أَوْ ضَرْبَةٍ أُخْدُود بِحُسامٍ أَوْ رزَّةٍ مِنْ نَحِيضٍ * ذَاتِ رَيْبٍ على الشُّجاعِ النجيد يَشْتَكِيها بِقَدْكَ إذ بَاشَرَ المَوْ * تَ جَدِيداً وَالمَوْتُ شَرُّ جديد فَلَوَتْ خَيْلُه عَلَيْهِ وَهَابوا * لَيْثَ غَابٍ مُقَنَّعاً في الحَدِيد غَيْرَ ما ناكلٍ يَسِير رُوَيداً * سَيْرَ لا مُرْهَقٍ وَلا مَهْدُود مُسْتَعِدّاً لِمِثْلِها إنْ دَنَوْا مِنْهُ * وَفي صَدْرِ مُهْرِهِ كَالصّديد نَظَراً للّيْثِ هَمُّه في فَرِيسٍ * أَقْصَدَتْهُ يدا مَجِيدٍ مُفيد سانَدُوهُ حتّى إذا لم يَرَوْهُ * شَدّ أَجْلاَدَهُ عَلَى التسنيد