ذكره في " الروضات " ، وقال : إليه انتهت الرياسة في عصره بأصبهان . و نقل عن فهرست بعض معاصريه أنه كان فاضلا جليل القدر عظيم الشأن ، ثقة ثبتا عينا ، عارفا بالاخبار والتفسير والفقه والكلام والعربية . ثم قال ، قلت : والظاهر أن غالب تلمذه في المعقول والمنقول على المولى محمد باقر الشيرازي [1] ، والآقا حسين الخونساري ، وكان اشتغاله بالحديث على المولى محمد تقي المجلسي ، وله الرواية عنه كما في بعض إجازات المتأخرين ، ثم عد