كتاب " كشف الحقائق " [1] ، وكتاب " مفتاح الشفاء " [2] ، وكتاب " العروة الوثقى " [3] ، قال : وله كتب أخرى - انتهى . أقول : ومن كتبه : " خطيرة الانس " [4] ، وهي حاشية على حاشية الخفري على المقصد الثالث من التجريد ، وهو في إثبات الصانع ، شرع فيه في أوائل شهر ذي الحجة سنة سبع وثلاثين وألف ، وذكر في ضمنه من مؤلفاته " العروة الوثقى " في شرح إلهيات الشفاء ، ونسب إلى نفسه في آخر الكتاب كتاب " مصقل الصفا في تجليه آئنيه حق نما " [5] في رد مذهب النصارى بالفارسية ، وكتاب " صواعق الرحمن در در مذهب يهودان " [6] بالفارسية . ويظهر من آخر كتابه أن " خطيرة الانس " جزء من كتابه " رياض القدس " [7] ، ثم قال : ويتلوه كتابنا المرسوم ب " روضة المتقين " [8] في بحث إمامة الأئمة المعصومين - انتهى .