responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مشايخ الثقات نویسنده : غلام رضا عرفانيان    جلد : 1  صفحه : 12


الرواية [1] فكانت روايته الكافي عن مصنفه رواية اعلائية المرغوبة فيها والتي كان المتنافسون من الرواة يتنافسون فيها ويسافرون إليها حتى من أبعد البلاد ومع هذا الوصف ترك النجاشي الرواية عنه لاجل ضعف في مذهبه وهذا المعنى مما يجعل النجاشي على قمة الاتقاء في الرواية عن غير الثقات والأتقياء .
منها - في أواخر ترجمة : محمد بن أحمد بن الجنيد البغدادي : وسمعت شيوخنا الثقات يقولون عنه : أنه كان يقول بالقياس ، هذا ، والأصل في الوصف أن يكون لغير الاحتراز .
منها - في ترجمة : علي بن عبد الله أبي الحسن الميموني في موردين تارة في الأسامي وأخرى في الكنى على ما يأتيك توضيحه في العنوان المرقم 31 .
وهناك موارد أخرى في طي التراجم يلوح منها تجنبه الرواية عن الضعفاء والتزامه الرواية عن الشيوخ الثقات .
فإليك الآن أسمائهم على الترتيب 1 - إبراهيم بن مخلد بن جعفر أبو إسحاق القاضي ذكره في ترجمة : دعبل بن علي حيث قال : أخبرنا القاضي أبو إسحاق إبراهيم ابن مخلد بن جعفر قال : حدثنا أبو بكر أحمد بن كامل بن خلف بن شجرة .



[1] - ونظير هذا من حيث الاختلاف في ضبط اللفظ ووحدة المعنى ما ورد في ترجمة : أحمد بن عبد الواحد ، حيث قال النجاشي في وصفه : أبو عبد الله شيخنا المعروف بابن عبدون . . . وكان قويا في الأدب قد قرأ كتب الأدب على شيوخ أهل الأدب وكان قد لقى أبا الحسن علي بن محمد القرشي المعروف بابن الزبير وكان غلوا ( علوا ) في الوقت إنتهى ، ونحن لما نلاحظ الحياة الروائي لابن عبدون وانه روى عن ابن الزبير الناهز مائة سنة المتوفى عام 348 الراوي عن علي بن الحسن بن فضال ( رجال الشيخ 480 ، النجاشي في أبان بن تغلب ) ، وأجاز الشيخ ومات في 423 ( جخ 450 ) نرى انه حينما كان شيخا روائيا للنجاشي والشيخ كان في حدود العقد الثامن من عمره فطبعا حين رواية النجاشي عنه كان حائزا لعلو الاسناد ومرتبته الرفيعة ، وهذا هو معنى قوله : علوا - أو - غلوا .

12

نام کتاب : مشايخ الثقات نویسنده : غلام رضا عرفانيان    جلد : 1  صفحه : 12
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست