والضمير في ( ذكر ) راجع إلى الرجل يعني ذكر هذا الرجل الغار المدلس لإبراهيم أن أباك في الحياة . . . الخ . ويظهر من هذه الرواية منشأ الشبهة العارضة لإبراهيم ، وذيله كبرى كلية لا تعين الصغرى ، فتأمل . ولعل هذا الرجل الغار من القرابة ، وهو المراد بالممنوع من الدين في آخر الرواية . وبالجملة مات سنة 213 ولم يعقب على ما قيل . مدح الكاظم ( عليه السلام ) لإبنه إبراهيم بأنه أسخى أولاده وأشجعهم وأعبدهم . . . الخ . يعني غير الرضا ( عليه السلام ) . كمبا ج 11 ص 251 ، وجد ج 48 ص 69 . 525 - إبراهيم بن موسى الكاظم ( عليه السلام ) : ويقال له : إبراهيم الأصغر ، و إبراهيم المرتضى ، كان من أجداد السيدين الجليلين الرضي والمرتضى . وكان إبراهيم سيدا جليلا وأميرا نبيلا وعالما فاضلا وعابدا زاهدا . بنوه موسى أبو سبحة وجعفر وإسماعيل وأحمد وعلي يأتون . 526 - إبراهيم بن موسى الكندي : لم يذكروه . روى عن أبي عبد الله ( صلوات الله عليه ) . ذكره النجاشي في ترجمة أخيه المعلى وقال : هو جد الحسن بن محمد بن سماعة . 527 - إبراهيم بن موسى المروزي : لم يذكروه . وقع في طريق الصدوق في الخصال ج 2 ص 541 ح 15 باب الأربعين عن عبد الله الدهقان ، عنه ، عن أبي الحسن ( عليه السلام ) . جد ج 2 ص 153 ، وكمبا ج 1 ص 110 ، وجد ج 2 ص 53 . ورواه في الوسائل ج 18 ص 67 مثله . لكن رواه الفيد في ختص ص 61 بإسناده ، عن عبد الله بن عبد الله ، عن موسى بن إبراهيم المروزي ، عن أبي الحسن الأول ( عليه السلام ) . . . الخ . ثو عن عبد الله الدهقان عن موسى بن إبراهيم المروزي ، عنه