واستخرج منها أحاديث كتابه ، وكلام الصدوق في أول كتابه إن لم يكن أقوى من كلام القمي في أول تفسيره لم يكن أدنى ، فلا يتأمل في وثاقته . جملة من رواياته الكريمة العظيمة الدالة على حسنه وكماله في كمبا ج 7 ص 89 ، وج 8 ص 12 ، وج 9 ص 129 و 636 ، وجد ج 36 ص 232 ، وج 24 ص 40 ، وج 28 ص 52 . وروى أبان بن أبي عياش ، عنه ، عن سليم بن قيس ، رواية مهمة . كمال الدين ج 1 الباب 24 ص 262 ح 10 . ورواية حماد بن عيسى عنه ، عن أبي الطفيل ، عن أبي جعفر ، عن علي بن الحسين ( عليهما السلام ) في التوحيد ، الباب 51 ص 325 والباب 59 ص 359 ح 1 . وابنه إسحاق يأتي . 370 - إبراهيم بن عمر : ير ، أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن حماد ، عن إبراهيم بن عمر ، عن سليم بن قيس ، عن أمير المؤمنين ( صلوات الله عليه ) قال : إن الله طهرنا وعصمنا وجعلنا شهداء على خلقه وحجته في أرضه ، وجعلنا مع القرآن ، وجعل القرآن معنا لا نفارقه ولا يفارقنا . كمبا ج 7 ص 71 ، وجد ج 23 ص 342 . ورواية حماد بن عيسى ، عنه ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم بن قيس في كمبا ج 8 ص 149 . وفي التوحيد الباب 29 ص 190 ح 3 رواية مهمة كريمة عنه في شرح الأسماء وفيها المعارف العظيمة . 371 - إبراهيم بن عمرو بن عبد الرزاق بن همام : لم يذكروه . نقل كتاب سليم ، عن الحسن بن أبي يعقوب ، عنه ، عن أبيه ، عن أبان ، عن سليم ، مستدرك الوسائل ج 2 ص 374 .