responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فيض الإله في ترجمة القاضي نور الله نویسنده : جلال الدين الحسيني    جلد : 1  صفحه : 63


- ند - النبيل ، سيف الله المسلول على اهل الالحاد والتضليل ، فخر طائفة الشيعة ، وحامى حوزة الشريعة ، مشيدار كان الدين ، ومروج مذهب الائمة الطاهرين ، السيد حامد حسين الهندي رضى الله عنه وأرضاه وجعل الجنة مسكنه ومأواه ( ص 390 - 391 من المجلد المذكور ) أن لاحد من فضلاء أهل السنة كتابا في رد الصوارم سماه بتنبيه السفيه وعين عبارته فيه هذه " سيف الله ملتانى در تنبيه السفيه كه عبارت است از شبهات سخيفه او بر بعض مقامات صوارم و به مزيد جسات آن را موسوم به " تنبيه السفيه " نموده گفته : مقدوح و مجروح بودن روات اهل سنت اگر مزعوم شيعه است پس چه اعتبار دارد ؟ كه از قبيل شهادة العدو على العدو است و اگر بر طريق اهل سنت است پس صريح البطلان است چه روات صحاح اهل سنت همه معدل و مزكى و اهل ديانت و تقوى بوده اند و نيز روايات اهل سنت در هر عصر و هر طبقه مشهور و معروف ، و در محافل و مجالس و بر سر منابر مذكور و مدروس ، با وصف اين شهرت و اين ظهور تلبيس و دخل وجعل و افترا امكان عادى ندارد به خلاف روايات روافض كه مدام چون لته حيض مستور و مخفى مانده ، بيشتر اين قسم روايات مجال تلبيس و دخل وجعل و افترا است " ونقله ايضا في الجزء الثاني من مجلدى حديث الغدير ( ص 555 ) بهذه العبارة : " وسيف الله بن اسد الله ملتانى در تنبيه كه عين تمويه است گفته الخ " أقول : ينقل السيد المذكور ( ره ) في مواضع من العبقات من هذا الكتاب معبرا عنه بالتنبيه فمنها قوله بعيد ما مر ذكره ( ص 392 ، س 15 من مجلد حديث الولاية ) " وسيف الله بن اسد الله ملتانى ( الى ان قال في س 19 ) وهذه عبارته في التنبيه الذى هو عين التمويه " ومنها قوله في مجلد حديث الطير ( وهو المجلد الرابع من المنهج الثاني ، من كتاب عبقات الانوار ( ص 125 ، س 11 ) " وسيف الله بن اسد الله ملتانى در تنبيه كه عين تمويه است الخ " ومنها قوله في مجلد حديث النشبيه ( وهو المجلد السادس من المنهج الثاني ) ( ص 263 ) " و از غرائب دهور آنست كه سيف الله ملتانى ( الى ان قال : ) وهذه عبارة الملتانى

63

نام کتاب : فيض الإله في ترجمة القاضي نور الله نویسنده : جلال الدين الحسيني    جلد : 1  صفحه : 63
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست