" تعق " . 1658 - محمد بن علي بن إبراهيم بن محمد الهمذاني بالذال المعجمة ، روى عن أبيه عن جده عن " ضا " عليه السلام وكان وكيل الناحية وكذلك ابنه القاسم وأبوه علي وجده إبراهيم ، ويكفي كونهم وكلاء عن بيان الوثاقة والجلالة ، وكانوا يرجعون إلى محمد بن الحسن بن هارون بن عمران . 1659 - محمد بن علي بن إبراهيم بن موسى أبو جعفر القرشي مولاهم صيرفي ابن أخت خلاد المقري ، وهو خلاد بن عيسى يلقب أبا سمينة ، ضعيف جدا فاسد المذهب لا يعتمد في شئ ، كان مشهورا بالكذب نزل على أحمد في قم ثم اشتهر بالغلو فأخرجه . 1660 - محمد بن علي بن إبراهيم بن موسى بن جعفر عليهما السلام قال المفيد في ارشاده عن أبي القاسم عن الكليني عن ابن كردين عن قال : ضاق بنا الامر فقال لي أبي : امض بنا حتى نصير إلى " ري " عليه السلام فإنه قد وصف عنه سماحة فقلت : تعرفه قال : ما عرفته ولا رأيته قط [1] الحديث . 1661 - محمد بن علي بن إبراهيم الهمذاني أبو جعفر ، قال : " غض " : كانت لأبيه وصلة بأبي الحسن عليه السلام وحديثه يعرف وينكر ويروي عن الضعفاء كثيرا ويعتمد المراسيل " صه " استظهر الميرزا أنه أبو سمينة . وهو في محله . 1662 - محمد بن علي بن بلال ، ثقة من أصحاب " ري " عليه السلام وهو من المذمومين كما ذكره الشيخ . وقال " طس " : من السفراء الموجودين في الغيبة الصغرى والأبواب المعروفين الذين لا تختلف الامامية القائلون بامامة الحسن بن علي عليهما السلام فيهم محمد بن علي بن بلال . 1663 - محمد بن علي التستري من أهل تستر " ري " . 1664 - محمد بن علي بن جاك تيمي يكنى أبا طاهر ، ثقة قليل الحديث