responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : رجال ابن الغضائري نویسنده : أحمد بن الحسين الغضائري الواسطي البغدادي    جلد : 1  صفحه : 123


[ 211 ] - 52 - جَعْفَرُ بنُ أَحْمَد بن أيُّوب ، السَمَرْقَنْديُّ ، أبُو سَعيد ، يُقالُ لهُ : ابنَ العاجِز .
لهُ كتابُ " الرَدّ على مَنْ زَعَمَ أنَّ النبيَّ ( صلى الله عليه وآله ) كانَ على دِيْنِ قومِهِ قبلَ النُبُوّةِ " . ( 1 ) [ 212 ] - 53 - حَمّادُ بنُ عِيْسى ، أبُو مُحَمَّد ، الجُهَنيُّ ، أصْلُهُ كُوْفيٌّ ، سَكَنَ البَصْرَةَ .
رأيتُ كتاباً فيهِ عِبَرٌ ومواعِظُ وتنبيهاتٌ على مَنافِعِ الأعْضاءِ من الإنسان والحيوان ، وفُصُولٌ من الكلام في التَوْحيد ، وتَرْجَمَتُهُ : " مسائلُ التِلْمِيْذِ وتَصْنِيفُهُ " عن جَعْفَر بن مُحَمَّد بن عليّ ( عليه السلام ) وتحتَ الترجَمة بِخَطِ الحُسَيْنِ بنِ أَحْمَد بن شَيْبان القزويني - : " التِلْمِيْذُ حمّادُ بن عِيْسى ، وهذا الكتاب لهُ ، وهذه المسائلُ سألَ عنها جَعْفَراً ( عليه السلام ) وأجابه " ( 2 ) .
[ 213 ] - 54 - سَماعةُ بن مِهْران بن عَبْد الرحمان ، الحَضْرميُّ ، مولاهُم ، يُكنّى أبا ناشِرة ، وقيلَ : أبا مُحَمَّد .
وجدتُ في بعض الكُتُبِ أنّهُ ماتَ سنةَ خمس وأربعين ومئة ، في حياة أبي عَبْد الله [ ( عليه السلام ) ] وذلك أنّ أبا عَبْد الله ( عليه السلام ) قالَ له : " إنْ رجعتَ لم ترجعْ إلينا " .
فأقامَ عندَهُ ، فماتَ في تلك السنة ، وكانَ عُمُرُهُ نحواً من ستّين سنة . ( 3 ) [ 214 ] - 55 - صالِحُ أبُو مُقاتِل ، الدَيْلَميُّ .
صَنَّفَ كتاباً في الإمامة كَبِيراً ، حديثاً وكلاماً ، وسمّاهُ كتابَ " الإحْتِجاج " . ( 4 )


1 . نقله النجاشي في رجاله ( ص 121 ، رقم 310 ) قال : " ذكر أَحْمَد بن الحُسَيْن ( رحمه الله ) أنّه له . . . إلخ " . 2 . نقله النجاشي في رجاله ( ص 143 ، رقم 370 ) . 3 . نقل ذلك النجاشي في رجاله ( ص 194 ، رقم 517 ) قائلا : " ذكر أَحْمَد بن الحُسَيْن ( رحمه الله ) أنّه وجد . . . إلخ " . 4 . نقله النجاشي في رجاله ( ص 198 ، رقم 527 ) قال : " ذكره أَحْمَد بن الحُسَيْن و . . . " .

123

نام کتاب : رجال ابن الغضائري نویسنده : أحمد بن الحسين الغضائري الواسطي البغدادي    جلد : 1  صفحه : 123
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست