وقد تشرفت بخدمته وتبركت بلقائه . رحمه الله .( 44 ) مولانا محمد تقي الدامغاني كان من الفضلاء والعلماء . رأيته في سفري الأول إلى المشهد المقدس الرضوي في دامغان ، فأعجبني سمته وحاله وقوة علمه .