نام کتاب : تاريخ آل زرارة نویسنده : أبو غالب الزراري جلد : 1 صفحه : 189
فقال : إذا تحركت رايات قيس بمصر ، ورايات كندة بخراسان أو ذكر غير كندة . 6 - ما رواه أيضا ص 276 - 49 بالاسناد عنه قال سألت أبا الحسن عليه السلام عن شئ من الفرج فقال : أو لست تعلم أن انتظار الفرج من الفرج ؟ قلت : لا أدري الا ان تعلمني ، فقل : نعم ، انتظار الفرج من الفرج . 7 - ما في التهذيب ج 6 - 14 في الصحيح عن الحسن بن الجهم قال سألت أبا الحسن عليه السلام أيهما أفضل المقام بمكة أو المدينة ؟ قال : أي شئ تقول أنت ؟ قال قلت : وما قولي مع قولك ، قال فقال : ان قولك يرد إلى قولي ، قال فقلت له اما انا فأزعم ان المقام بالمدينة أفضل من المقام بمكة ، قال فقال : اما لئن قلت ذلك لقد قال أبو عبد الله عليه السلام ذلك يوم فطر وجاء إلى النبي صلى الله عليه وآله ، فسلم عليه في المسجد ثم قال : قد فضلنا الناس اليوم بسلامنا على رسول الله صلى الله عليه وآله . وروى ابن قولويه في كامل الزيارات ص 331 باب النوادر باسناده عنه الحديث مع تفاوت وفيه : قلت : نحن نقول في الحسين عليه السلام فكيف في النبي صلى الله عليه وآله قال اما لئن قلت ذلك لقد شهد أبو عبد الله عليه السلام عيدا بالمدينة الحديث . 8 - ما رواه في التهذيب ج 7 - 297 والاستبصار ج 3 - 178 عن الكافي ج 2 - 14 في نكاح الذمية في الصحيح عن الحسن بن الجهم قال قال لي أبو الحسن الرضا عليه السلام يا با محمد ما تقول في رجل يتزوج نصرانية على مسلمة ؟ قلت جعلت فداك وما قولي بين يديك ؟ قال : لتقولن فان ذلك تعلم به قولي ، قلت : لا يجوز تزويج النصرانية على مسلمة ولا غير مسلمة قال : لم ، قلت : لقول الله عز وجل : ( ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ) قال فما تقول في هذه الآية ( والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ) ؟ قلت : قوله ( ولا تنكحوا المشركات ) نسخت هذه
189
نام کتاب : تاريخ آل زرارة نویسنده : أبو غالب الزراري جلد : 1 صفحه : 189