ووجه الاندفاع ما عرفت من عود عبارة الشيخ إلى هذه العبائر وقد صرح هو بما لا ريب فيه بإرادة الروايات من العبائر حيث أبدل التعبير ب [ لا يروون ولا يرسلون . . ] .وبهذا ينتهي البحث في الباب الخامس .