تدرون أنه أعلم منكم ، وتتبعه أكثر ، وتدرون أنه صادق في عدم حصول العلم له .وأيضا لم لا تدعون أن الظن في الموضوع علم شرعي لا ظن ، كما تدعون في نفس الحكم فتدبر .وبطلان الوهم الثاني ، وحقيقة مختار المجتهدين سنذكرهما ( إن شاء الله تعالى ) .