281 - وعمرو بن قيس الماصر [1] . بتري [2] . 282 - عمرو بن أبي المقدام [3] . روى حديثا يتصل بأبي العرندس ، عن رجل من قريش ان الصادق [ عليه السلام ]
[1] عده الشيخ في رجاله : 131 رقم 68 من أصحاب الباقر عليه السلام قائلا : " عمرو ابن قيس الماصر ، بتري " ، وذكره ابن داود في القسم الثاني من رجاله : 264 رقم 373 قائلا : " عمرو بن قيس الماصر ، من أصحاب الباقر عليه السلام ، عن رجال الشيخ : بتري ، ويقال عمرو " ، وذكره العلامة في القسم الثاني أيضا من رجاله : 240 رقم 1 قائلا : " عمر ابن قيس الماصر ويقال : عمرو - بالواو بعد الراء - وهو من أصحاب الباقر عليه السلام بتري " . وقد ذكره ابن سعد في طبقاته : 6 / 339 قائلا : " عمرو بن قيس الماصر مولى لكندة ، وكان يتكلم في الارجاء وغيره " ، وذكره ابن حجر في تهذيب التهذيب : 7 / 430 - 431 رقم 815 قائلا : " عمر بن قيس الماصر بن أبي مسلم الكوفي ، أبو الصباح ، مولى ثقيف . . قال الأوزاعي : أول من تكلم في الارجاء رجل من أهل الكوفة يقال له قيس الماصر . " . [2] الاختيار : 390 ضمن رقم 733 . [3] ذكره النجاشي في رجاله : 290 رقم 777 فقال : " عمرو بن أبي المقدام ثابت بن هرمز الحداد مولى بنى عجل ، روى عن علي بن الحسين وأبى جعفر وأبى عبد الله عليهم السلام . . " وعده الشيخ في رجاله : 130 رقم 43 من أصحاب الباقر عليه السلام قائلا : " عمرو بن ثابت " ، وفى : 247 رقم 380 من أصحاب الصادق عليه السلام قائلا : " عمرو بن أبي المقدام ثابت بن هرمز العجلي مولاهم ، كوفي ، تابعي " ، وعده البرقي في رجاله : 11 من أصحاب الباقر عليه السلام ، وفى : 16 ممن أدرك الصادق عليه السلام من أصحاب الباقر عليه السلام وذكره ابن داود في القسم الأول من رجاله : 144 رقم 1109 واصفا إياه بالحذاء بدلا من الحداد ، وذكره العلامة في القسم الأول أيضا من رجاله : 120 رقم 2 . وقد ذكره ابن سعد في طبقاته : 6 / 383 فقال : " عمرو بن أبي المقدام العجلي ، توفى في خلافة هارون ، واسم أبى المقدام ثابت ، وليس عمرو عندهم في الحديث بشئ ، ومنهم من لا يكتب حديثه لضعفه ورأيه ، وكان متشيعا مفرطا " . وذكره ابن حجر في تهذيب التهذيب : 8 / 9 رقم 11 بعنوان " عمر بن ثابت بن هرمز البكري أبو محمد ، ويقال : أبو ثابت الكوفي ، وهو عمرو بن أبي المقدام الحداد مولى بكر ابن وائل " ونقل في ترجمته ما قيل فيه من تضعيف ذم وغير ذلك مما هو مدح لكونه صدر من المخالفين وذكر ان وفاته كانت في سنة اثنتين وسبعين ومائة .