responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التحرير الطاووسي نویسنده : حسن بن زين الدين العاملي    جلد : 1  صفحه : 323


220 - عبد الله بن عجلان [1] .
شهدت الروايات بمدحه [2] ، ولم أر ما ينافي ذلك ، وهي بموضع غلبة الظن .
221 - عبد الله بن ميمون القداح [3] .
حدثني حمدويه ، عن أيوب بن نوح ، عن صفوان بن يحيى ، عن أبي خالد



[1] عده الشيخ في رجاله : 127 رقم 10 من أصحاب الباقر عليه السلام ، وفى : 265 رقم 692 من أصحاب الصادق عليه السلام ، وكذا عده البرقي في رجاله : 10 و 22 مع توصيفه إياه في الموضع الثاني بالكندي ، وذكره العلامة في القسم الأول من رجاله : 108 رقم 28 .
[2] الاختيار : 242 - 243 رقم 443 وقد نعته الصادق عليه السلام في هذه الرواية بالأحمر ، ورقم 444 و 445 .
[3] ذكره النجاشي في رجاله : 213 رقم 557 فقال : " عبد الله بن ميمون بن الأسود القداح ، مولى بنى مخزوم ، يبرى القداح ، روى أبوه عن أبي جعفر وأبى عبد الله عليهما السلام وروى هو عن أبي عبد الله عليه السلام ، وكان ثقة . . " ، وذكره الشيخ في الفهرست : 103 رقم 431 ، وعده في رجاله : 225 رقم 40 من أصحاب الصادق عليه السلام قائلا : " عبد الله ابن ميمون القادح المكي ، كان يبرى القداح ، مولى بنى مخزوم " ، وبمثل هذا ذكره البرقي عند عده له من أصحاب الصادق عليه السلام أيضا في رجاله : 22 . وقال ابن داود في القسم الأول من رجاله : 124 رقم 910 : " عبد الله بن ميمون الأسود القداح ، مولى بنى مخزوم ، يبرى القداح ، من أصحاب الصادق عليه السلام عن رجال الشيخ وعن الكشي : ممدوح ، ثقة ، وروى أبوه عن الباقر والصادق عليهما السلام " وفى ايراده العبارة الأخيرة من دون الإشارة إلى رجال النجاشي نظر فهي من كلام النجاشي لا الكشي أو غيره ، فلاحظ . وذكره العلامة في رجاله : 108 رقم 29 موردا في ترجمته عبارة النجاشي من دون أن ينسبها إليه ثم رواية الكشي الأولى قائلا بعدها : " وهذا لا يفيد العدالة لأنه شهادة منه لنفسه ، لكن الاعتماد على ما قاله النجاشي " ثم أورد الرواية الثانية قائلا بعدها : " وفى هذا الطريق ضعف " .

323

نام کتاب : التحرير الطاووسي نویسنده : حسن بن زين الدين العاملي    جلد : 1  صفحه : 323
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست