responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التحرير الطاووسي نویسنده : حسن بن زين الدين العاملي    جلد : 1  صفحه : 637


باب من عرف بكنيته ونحو ذلك 473 - أبو أيوب [1] .



[1] عده الشيخ في رجاله : 18 رقم 2 من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله قائلا : " خالد بن زيد أبو أيوب الأنصاري " ، وفى : 40 رقم 1 من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام قائلا : " خالد بن زيد ، مدني ، عربي ، خزرجي ، يكنى أبا أيوب الأنصاري ، من الخزرج " . وعده البرقي في رجاله : 2 من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله فقط قائلا : " أبو أيوب خالد بن زيد الأنصاري ، عربي ، مدني من بنى الخزرج " ، وذكره العلامة في القسم الأول من رجاله ، مرة في : 65 رقم 3 في باب خالد ، وأخرى في : 188 رقم 19 في باب الكنى . أما ابن داود فقد ذكره في رجاله مرتين أيضا مرة في : 87 رقم 548 في باب الخاء قائلا : خالد بن زيد أبو أيوب الأنصاري الخزرجي من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله عن رجال الشيخ مهمل " وفيما ذكر اشكالان ، الأول : هو انه قد عد الرجل نقلا عن رجال الشيخ من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله فقط وكأنه لم يلاحظ اسم المذكور في باب أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام أيضا من رجال الشيخ ، والثاني : قوله ان " أبا أيوب " مهمل والحال ان الرجل مشكور ، اللهم إلا أن يكون رحمه الله قد أراد أن الشيخ الطوسي لم يتعرض لشئ من حاله . لكنه قال في : 214 رقم 5 من باب الكنى : " أبو أيوب خالد بن زيد ، هو الأنصاري من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام عن الكشي : عظيم الشأن " . وذكره ابن حجر العسقلاني في الإصابة : 1 / 405 رقم 2163 قائلا : " خالد بن زيد ابن كليب بن ثعلبة بن عبد عوف بن غم بن مالك بن النجار أبو أيوب الأنصاري النجاري . من السابقين . شهد العقبة وبدرا وما بعدها ، ونزل عليه النبي صلى الله عليه وآله لما قدم المدينة فأقام عنده حتى بنى بيوته ومسجده ، وآخى بينه وبين مصعب بن عمير ، وشهد الفتوح وداوم الغزو واستخلفه على [ عليه السلام ] على المدينة لما خرج إلى العراق ثم لحق به بعد وشهد معه قتال الخوارج قال ذلك : الحكم بن عيينة . . " .

637

نام کتاب : التحرير الطاووسي نویسنده : حسن بن زين الدين العاملي    جلد : 1  صفحه : 637
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست