responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الكرباسي    جلد : 1  صفحه : 203


تقدم جميع ذلك في باب الحسن ، فكان يكفي التنبيه عليه " م د ح " .
قال في نقد الرجال بعد " جش " : وفي " صه " : الحسن ( 1 ) ، وفي " د " : الحسين ، إلاّ أنّه قال : وفي نسخة الحسن ( 2 ) ، انتهى " جع " .
[ 299 ] الحسين بن أبي العَلاء [ الخفّاف ] قوله : ( واعلم أنّ الظاهر أنّ أحمد [ بن الحسين هذا ابن الغضائري ] ) .
من المعلوم أنّه ابن الغضائري ، ولم أتذكّر في " جش " التعبير عنه إلاّ بأحمد بن الحسين " جع " .
قوله : ( وظاهر الأصحاب قبول قوله ) .
مضى الكلام في قبول قوله في ترجمة إبراهيم بن عمر اليماني " جع " .
قوله : ( ربّما يفيد مدحاً ) .
بل توثيقاً لأنّ المراد أوجههم بين أصحاب الرواية والحديث ، ومضى في ترجمة الحسن بن علي بن زياد الوشّاء : ( وربّما استفيد توثيقه . . . ) وقد روى عنه محمّد بن أبي عمير وصفوان ، وقد مضى في ترجمة إبراهيم بن عمر اليماني حكم رواية ابن أبي عمير عن واحد ، ثم الظاهر من قوله : ( مع كون عبد الحميد ثقة ) إنّ عبد الحميد بن أبي العلاء واحد " جع " .
[ 300 ] الحسين بن أحمد بن عامر [ الأشعري ] قوله : ( وكأنّ أحمد سهو [ وأنّه ابن محمّد بن عامر ] ) .
قال في نقد الرجال بعد " لم " :
والمستفاد من إسناد النجاشي إلى عبد الله بن عامر وابن أبي عمير أنّ الراوي عن عبد الله هو الحسين بن محمّد الأشعري ابن أخي عبد الله بن عامر ( 3 ) ، وكذا يظهر من الكافي ( 4 ) . وكون هذا غيره لا يخلو عن بعد مع اتّحاد الاسم والراوي والمروي عنه ، فكأنّ أحمد سهو وأنّه محمّد ، والله أعلم ( 5 ) ، انتهى " جع " .


1 . خلاصة الأقوال ، ص 214 ، الرقم 10 . 2 . نقد الرجال ، ج 2 ، ص 73 ، الرقم 8 ؛ الرجال لابن داود ، ص 240 ، الرقم 135 . 3 . رجال النجاشي ، ص 218 ، الرقم 570 ، وص 326 ، الرقم 887 . 4 . الكافي ، ج 3 ، ص 267 ، ح 2 ، وص 276 ، ح 4 . 5 . نقد الرجال ، ج 2 ، ص 76 و 77 ، الرقم 17 .

203

نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الكرباسي    جلد : 1  صفحه : 203
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست