responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحر الدم ( في من مدحه أحمد أو ذمه ) نویسنده : يوسف بن الحسن العدوي القرشي ( ابن المبرد )    جلد : 1  صفحه : 89


رأيت أحمد يحسن الثناء عليه . وقال في المغني : قال أحمد : صالح الحديث .
وقال المروذي ؟ ذكر عبد الله العمري : فلم يرضه ، وقال : لين الحديث .
549 - عبد الله ابن عون ابن الأمير أبي عون عبد الملك بن يزيد ، الهلالي ، أبو أحمد البغدادي ، الآدمي ، الخزاز :
قال أحمد : ما بأس به .
550 - عبد الله بن العلاء بن زبر عبد عطاء بن عمرو بن حجر ، الربعي أبو زبر ، ويقال : أبو عبد الرحمن ، الدمشقي :
قال أحمد : مقارب الحديث .
551 - عبد الله بن لهيعة بن عقبة بن فرغان بن ربيعة الحضرمي :
قال أبو داود : سمعت أحمد بن حنبل ، يقول : من كان مثل أبي لهيعة بمصر في كثرة حديثه ، من ضبطه ، وإتقانه ؟ .
552 - عبد الله بن الماجشون :
قال الميموني : أكبر علمي ومعرفتي أنه ذكر أخا ليوسف يقال له : عبد الله ، فقال أيضا خيرا .
553 - عبد الله بن المبارك بن واضح ، الحنظلي ، التميمي :
قال أحمد : لم يكن في زمان ابن المبارك ، أطلب للعلم منه ، رحل إلى اليمن وإلى مصر ، وإلى الشام ، والبصرة ، والكوفة ، كتب عنه الصغار والكبار وجمع أمرا عظيما وما كان أحد أقل سقطا منه ، كان يحدث من كتاب ، وكان صاحب حديث ، حافظا . وقال ابن إبراهيم : سمعت أبا عبد الله ، يقول : أقام ابن المبارك بالشام ثلاث سنين ، ولا نعلم أحدا كان أطلب منه للحديث ، وإن كان أحد طلب العلم فابن المبارك أطلب منه .
وقال : سمعت أبا عبد الله يقول : ثنا عبد الرزاق ، عن معمر أحاديث لم يسمعها ابن المبارك . وحدث ابن المبارك أيضا بشئ لم يسمعه عبد الرزاق .
قال : وسمعت أبا عبد الله يقول : حدث عبد الرزاق عن ابن المبارك حديثين .
.


550 - انظر : التهذيب 5 / 350 . التقريب 1 / 439 . التاريخ الكبير 5 / 162 . الجرح 5 / 128 . 551 - انظر : التهذيب 5 / 373 . التقريب 1 / 444 . التاريخ الكبير 5 / 182 . الجرح 5 / 145 . 553 - انظر : التهذيب 5 / 384 . الجرح 262

89

نام کتاب : بحر الدم ( في من مدحه أحمد أو ذمه ) نویسنده : يوسف بن الحسن العدوي القرشي ( ابن المبرد )    جلد : 1  صفحه : 89
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست