responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحر الدم ( في من مدحه أحمد أو ذمه ) نویسنده : يوسف بن الحسن العدوي القرشي ( ابن المبرد )    جلد : 1  صفحه : 34


146 - جعفر بن برقان أبو عبد الله الكلالي :
قال أحمد : يخطئ في حديث الزهري ، وهو ضابط لحديث ميمون ويزيد بن الأصم . وقال الذهبي : قال أحمد : يخطئ في حديث الزهري ، وقال :
وقد وثقه أحمد في رواية . وقال ابن إبراهيم : قلت : أيما أحب إليك ، جعفر بن برقان أو شعيب بن أبي حمزة في حديث الزهري ؟ قال : جعفر ليس هو مثل هؤلاء .
وقال في رواية الميموني : ثقة ، ضابط لحديث ميمون ، وحديث يزيد بن الأصم ، وهو في حديث الزهري يضطرب ويختلف فيه .
147 - جعفر بن حيان أبو الأشهب العطاردي :
وثقه أحمد .
148 - جعفر بن ربيعة بن شر حبيل بن حسنة :
قال أحمد : كان شيخا من أصحاب الحديث ، ثقة .
149 - جعفر بن زياد الأحمر الكوفي :
قال أحمد : صالح الحديث .
150 - جعفر بن سليمان الضبعي :
قال أحمد : لا بأس به ، قدم صنعاء فحملوا عنه .
151 - جعفر بن عون بن جعفر المخزومي العمري ، الكوفي .
قال أحمد : رجل صالح ، ليس به بأس .
.


146 - قال ابن حجر : صدوق يهم في حديث الزهري . انظر : التهذيب 2 / 84 . التقريب 1 / 129 . التاريخ الكبير 2 / 187 . الجرح 2 / 474 . 147 - قال أبو زرعة وأبو حاتم وابن سعد : ثقة . وقال ابن حجر : ثقة . انظر : التهذيب 2 / 88 . التقريب 1 / 130 . التاريخ الكبير 2 / 189 . الجرح 2 / 476 . 148 - قال أبو زرعة : صدوق . وقال ابن حجر : ثقة . أنظر : التهذيب 2 / 90 . التقريب 1 / 130 . التاريخ الكبير 2 / 190 . الجرح 2 / 478 . 149 - قال ابن معين : ثقة . وقال النسائي : ليس به بأس . وقال ابن حجر : صدوق يتشيع . انظر : التهذيب 2 / 92 . التقريب 1 / 130 . التاريخ الكبير 2 / 192 . الجرح 2 / 480 . 150 - قال البخاري : كان أميا . وقال ابن سعد : كان ثقة وبه ضعف وكان يتشيع . وقال ابن حجر : صدوق زاهد وكان يتشيع . انظر : التهذيب 2 / 95 . التقريب 1 / 131 . التاريخ الكبير 2 / 192 . الجرح 2 / 481

34

نام کتاب : بحر الدم ( في من مدحه أحمد أو ذمه ) نویسنده : يوسف بن الحسن العدوي القرشي ( ابن المبرد )    جلد : 1  صفحه : 34
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست