responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحر الدم ( في من مدحه أحمد أو ذمه ) نویسنده : يوسف بن الحسن العدوي القرشي ( ابن المبرد )    جلد : 1  صفحه : 15


26 - إبراهيم بن سليمان بن رزين البغدادي :
قال أحمد : ليس به بأس .
27 - إبراهيم بن شماس السمرقندي أبو إسحاق الغازي :
قال الأثرم : ذكره أحمد بن حنبل ، فأحسن الثناء عليه . قال : كتب إلي بعض أصحابنا أنه أوصى بمائة ألف يشتري بها أسرى من الترك ، فاشترينا مائة نفس أو نحوا . قال أبو عبد الله : قتلته الترك أيضا ، فانظر ما ختم الله له به مع القتل .
28 - إبراهيم بن طهمان الخراساني الهروي :
قال الإمام أحمد : كان مرجئا ، شديدا على الجهمية . وقال أبو زرعة : كنت عند أحمد بن حنبل وذكر إبراهيم بن طهمان ، - وكان متكيا من علة - فجلس ، وقال : لا ينبغي أن يذكر الصالحون فيتكأ .
29 - إبراهيم بن عبد الأعلى الجعفي مولاهم الكوفي :
وثقه أحمد .
30 - إبراهيم بن عبد الرحمن بن إسماعيل السكسكي :
ضعفه أحمد .
31 - إبراهيم بن أبي العباس :
قال في رواية ابن إبراهيم : كان رجلا صالحا ، ( كان ينزل دار فهد بن الأحمري ) .


27 - انظر : التهذيب 1 / 127 . الجرح 1 / 1 : 105 . التاريخ الكبير 1 / 1 : 293 ، 28 - قال ابن المبارك : صحيح الحديث . ووثقه ابن معين وأبو داود وأبو حاتم وزاد : صدوق حسن الحديث ووثقه غيرهم . وقال صالح بن محمد : حسن الحديث يميل إلى الارجاء في الايمان . وقال ابن حجر في التهذيب : الحق فيه أنه ثقة صحيح الحديث إذا روى عنه ثقة ولم يثبت غلوه في الارجاء ولا كان داعية إليه بل ذكر الحاكم أنه رجع عنه . انظر : التهذيب 1 / 129 . التقريب 1 / 36 . التاريخ الكبير 1 / 294 . الجرح 2 / 107 . 29 - انظر : التهذيب 1 / 137 . الجرح 1 / 1 : 112 . التاريخ الكبير 1 / 1 : 304 . 30 - قال القطان : كان شعبة يضعفه . وقال النسائي : ليس بذاك القوي ويكتب حديثه . وقال ابن عدي : لم أجد له حديثا منكر المتن ، وهو إلى الصدق أقرب منه إلى غيره ويكتب حديثه . وقال ابن حجر لا : صدوق ضعيف الحفظ . انظر : التهذيب 1 / 138 . التقريب 1 / 38 . الجرح 2 / 111 . التاريخ الكبير 1 / 295 .

15

نام کتاب : بحر الدم ( في من مدحه أحمد أو ذمه ) نویسنده : يوسف بن الحسن العدوي القرشي ( ابن المبرد )    جلد : 1  صفحه : 15
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست