responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي    جلد : 1  صفحه : 322


باسبيان : بكسر السين ، وباء موحدة ساكنة ، وياء ، وألف ، ونون : من قرى بلخ ، ينسب إليها أبو القاسم الحسين بن محمد بن الحسين الباسبياني ، يروي عن إبراهيم بن عبد الله الكجي البصري ببغداد .
الباسرة : بكسر السين ، وراء : ماء لبني أبي بكر ابن كلاب بأعالي نجد ، عن الأصمعي .
باسلامة : من قرى بغداد ، كانت بها وقعة بين الحسن ابن سهل وابن أبي خالد وأبي الشوك أيام المأمون .
باسند : بفتح السين ، وسكون النون ، ودال : مدينة ، منها : أبو المؤيد مفتي بن محمد بن عبد الله الباسندي ، روى عن أبي الحسين محمد بن الحسن الأهوازي الكاتب ، روى عنه أبو سعد أحمد بن محمد الماليني .
باسورين : ناحية من أعمال الموصل في شرقي دجلتها ، لها ذكر في أخبار حمدان .
باسيان : بكسر السين ، وياء ، وألف ، ونون :
قرية بخوزستان ، قال الإصطخري : من أرجان إلى آسك مرحلتان ثم إلى دبران مرحلة ، ودبران قرية ، وإلى الدورق مرحلة ، ومن الدورق إلى خان مردويه مرحلة ، وهو خان تنزله السابلة ومنه إلى باسيان ، مدينة وسطة في الكبر عامرة يشق النهر فيها فتصير نصفين مرحلة ، ومن باسيان إلى حصن مهدي مرحلتان ، ويسلك من باسيان إلى الدورق في الماء وكذلك إلى حصن مهدي ، وهو أيسر من البر .
باسين : حدثني الفقيه محمد بن صديق الباسيني ثم الخانقاهي قال : باسين العليا وباسين السفلى كورتان قصبتهما أرزن الروم .
باشان : الشين معجمة : من قرى هراة ، منها : أبو عبيد أحمد بن محمد الهروي صاحب كتاب الغريبين ، وأبو سعيد إبراهيم بن طهمان الخراساني من أهل هراة من قرية باشان ، لقي جماعة من التابعين ، منهم :
عمرو بن دينار وغيره ، ومات بمكة سنة 163 ، وفاشان : من قرى مرو ، بالفاء .
باشتان : بسكون الشين ، والتاء فوقها نقطتان :
موضع بإسفرايين .
باشزى : بفتح الشين ، وتشديد الزاي ، ومقصور :
بليدة من كورة بقعاء الموصل قرب برقعيد ، فيها سوق وبازار ، بين جزيرة ابن عمر ونصيبين ، تنزلها القوافل ، وسوقها يقام في كل يوم خميس واثنين ، وهي في جنب تل وفيها نهر جار .
باشغرد : بسكون الشين ، والغين معجمة ، وبعضهم يقول : باشجرد ، بالجيم ، وبعضهم يقول : باشقرد ، بالقاف : بلاد بين القسطنطينية وبلغار ، وكان المقتدر بالله قد أرسل أحمد بن فضلان بن العباس بن راشد ابن حماد مولى أمير المؤمنين ثم مولى محمد بن سليمان إلى ملك الصقالبة ، وكان قد أسلم هو وأهل بلاده ليفيض عليهم الخلع ويعلمهم الشرائع الاسلامية فحكى جميع ما شاهد منذ خرج من بغداد إلى أن عاد ، وكان انفصاله في صفر سنة 309 ، فقال عند ذكر الباشغرد : ووقعنا في بلاد قوم من الأتراك يقال لهم الباشقرد ، فحذرناهم أشد الحذر ، وذاك لأنهم شر الأتراك وأقذرهم وأشدهم إقداما على القتل ، يلقى الرجل الرجل فيفرز هامته فيأخذها ويتركه ، وهم يحلقون لحاهم ويأكلون القمل ، يتتبع الواحد منهم دروز قرطقه فيقرص القمل بأسنانه ، ولقد كان معنا رجل منهم قد أسلم ، وكان يخدمنا فرأيته يوما وقد أخذ قملة من ثوبه فقصعها بظفره ثم لحسها ، وقال لما رآني : جيد ، وكل واحد منهم قد نحت خشبة

322

نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي    جلد : 1  صفحه : 322
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست