responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي    جلد : 1  صفحه : 169


المحدث البصري وغيره ، والحسن بن علي بن عبد الصمد ابن يونس بن مهران أبو سعيد البصري يعرف بالأزمي ، حدث ببغداد عن صهيب وبحر بن الحكم وغير هما ، وتوفي بواسط في رجب سنة 308 . وأزم أيضا : منزل بين سوق الأهواز ورامهرمز ، منه محمد ابن علي بن إسماعيل المعروف بالمبرمان النحوي ، وفيها يقول :
من كان يأثر عن آبائه شرفا ، فأصلنا أزم أصطمة الخوز أزمورة : ثلاث ضمات متواليات ، وتشديد الميم ، والواو ساكنة ، وراء مهملة : بلد بالمغرب في جبال البربر .
أزناو : بالفتح ثم السكون ، ونون ، وألف ، وواو معربة ، ويقال أزناوه ، بالهاء : قلعة من ناحية الاجم من نواحي همذان ، منها : أبو الفضل عبد الكريم بن أحمد الأزناوي المعروف بالبئاري فقيه شافعي .
أزنري : بالفتح ثم السكون ، وفتح النون ، وكسر الراء : من قرى نهاوند ، قال أبو طاهر بن سلفة محمد بن إبراهيم الأزنري النهاوندي : رأيناه بأزنري من قرى نهاوند علقنا عنه حكايات .
أزنم : بالفتح ثم السكون ، وضم النون ، وميم ، كأنه جمع الزنمة : وهو شئ يقطع من الاذن فيترك معلقا ، وإنما يفعل ذلك بكرائم الإبل ، يقال : بعير زنم وأزنم . ومزنم ، وجمعه في القلة أزنم وزنمات : وهو موضع في قول كثير بن عبد الرحمن :
تأملت من آياتها ، بعد أهلها ، بأطراف أعظام فأذناب أزنم محاني آناء كأن دروسها دروس الجوابي ، بعد حول مجرم ويروى بالراء مكان الزاي ، والأول أكثر .
أزن : بالفتح ثم السكون ، ونون : قلعة في جبال همذان .
أزنيك : بالفتح ثم السكون ، وكسر النون ، وياء ساكنة ، وكاف : مدينة على ساحل بحر القسطنطينية ، والمماطر الأزنيكية هي الغاية في الجودة .
أزوارة : بالضم ثم السكون ، وواو ، وألف ، وراء ، وهاء : بليدة بنواحي أصبهان على طرف البرية ، ينسب إليها أبو نصر أحمد بن علي الأزواري ، سمع بقراءته على سعيد الصيرفي في سنة 531 ، وكان شيخا جليل القدر ولي الرئاسة ببلده مدة ومارس الأمور وكان أكثر مقامه بأصبهان ، كتب عنه أبو سعد .
الأزوران : بالفتح ثم السكون ، وفتح الواو ، وراء ، وألف ، ونون : تثنية الأزور ، وهو المائل ، روضة الأزورين ذكرت في الرياض ، قال مزاحم العقيلي :
فليت ليالينا ، بطخفة فاللوى ، رجعن ، وأياما قصارا بمأسل فإن تؤثري بالود مولاك لا أقل أسأت ، وإن تستبدلي أتبدل عذاري ، لم يأكلن بطيخ قرية ، ولم يتجنين العرار بثهلل لهن على الريان ، في كل صيفة ، فما ضم ميث الأزورين ، فصلصل

169

نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي    جلد : 1  صفحه : 169
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست