نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي جلد : 1 صفحه : 88
< شعر > فانّى لن يفارقني نباك يرى التقريب والتّعداء دينا . < / شعر > ومنها الشّموس [1] [ من خيل عبد القيس بن أقصى [2] ] . فرس يزيد [3] بن خذّاق [4] [ العبدىّ [5] - الشّنئىّ ] [6] . ولها يقول [7] : < شعر > ألا هل أتاها أنّ شكَّة حازم علىّ [8] ، وأنّى قد صنعت [9] الشّموسا ؟ < / شعر >
[1] انظر أفراسا أخرى بهذا الاسم في قاموس الخيل لمحقق هذا الكتاب . [2] عن ابن الاعرابىّ . وأورده المخصص في خيل هوازن . [3] في و ، ك ، ع : زيد . وفى ابن الأعرابىّ وفى المخصص : سويد [ واعتمدت الغندجانىّ والتاج ] . وقد أفادنا ابن قتيبة في طبقات الشعراء أن سويدا ويزيدهما ابنا خذّاق من عبد القيس . [4] في ك : حذاف . وفى التاج في مادتى ( - ش م س - ، - س د س - ) وفى لسان العرب ( في مادة - س د س - ) : حذاق . وقد اعتمدت رواية ، و ، وابن الاعرابىّ والغندجانى والمخصص . لأن التاج نفسه يؤيدها في مادة ( - خ ذ ق - ) حيث نص على أن خذاقا والد يزيد الشاعر العبدىّ . ورواية اللسان على أن ابن خذاق من شعرائهم . [5] الزيادة عن الغندجاني . [ وهذه النسبة لعبد القيس ] وعلى هذا الاسم اقتصر الجاحظ في كتاب الحيوان ( ج 1 ص 171 ) . [6] الزيادة عن ابن الاعرابىّ . [ وهذه النسبة لأزد شنوءة ، كما نص عليه في لسان العرب : ] . [7] البيتان الآتيان من قصيدة تتألف من 11 بيتا أوردها في المفضليات وراجع تفسيرها في شرح ابن الأنباري ، ج 2 ( ورقة 113 - 115 ) . [8] في المفضليات وفى ابن الاعرابىّ وفى الغندجانىّ : لدىّ . [9] ابن الأعرابىّ : ركبت . وروايتنا أصح ، لأن البيت التالي يقوّيها لأنه يذكر مداواة الخيل وهى بمعنى صنعتها أي العتاية بها ، وكذلك شرح لسان العرب كما تراه في س 1882 وما يليه بالصفحة التالية .
88
نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي جلد : 1 صفحه : 88