نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي جلد : 1 صفحه : 61
< شعر > [ ولو لم يكن هاديه دونك جنّة لأيّمت ذات القرّ منك المخدّر [1] ! ] < / شعر > ومنها شولة [ من خيل ضبّة ] [2] . فرس زيد الفوارس الضبىّ . ولها يقول [3] : < شعر > قصرت له [4] من صدر شولة إنما [5] ينجّى من الكرب [6] الكمىّ المناجد . [ إذا رعت منها ، رعت جوز جرادة لمكنونها إن لم تخنها الجدائد [7] ] . < / شعر > ومنها النّحّام [ من خيل بنى سعد بن زيد مناة بن تميم ] [8] . فرس سليك بن السّلكة السعدىّ [ وكان يقال له فارس النحام ] [9] . وله [10] يقول :
[1] هذه الزيادة عن ابن الأعرابىّ والغندجانىّ . [2] الزيادة عن ابن الأعرابىّ والمخصص . [3] في ابن الأعرابىّ والغندجانىّ والتاج أن القائل هو صاحب الفرس . [ ولكن الأصول كلها تنص على أن القائل هو النحام . وعندي أن ذلك من زيادات الناسخ ، وأن يد الناسخ الأوّل سبقت فوضعت بعد هذا مباشرة اسم الفرس الآتي ذكره . فلذلك حذفت هذا الاسم من هذا المكان معتمدا على ابن الأعرابىّ والغندجانىّ والتاج . وفوق ذلك ففي التاج أن النحام اسم لفارس من فرسان العرب ] . [4] ابن الأعرابىّ : لهم . [5] الغندجانىّ : إنه ينجى من الموت [ وتابعه صاحب التاج ، ولكنه أورد المناجذ بالذال المعجمة ، وهو تصحيف مطبعىّ لأن المناجد هو المقاتل . ولم يورد البيت الثاني ] . [6] الغندجانىّ : إنه ينجى من الموت [ وتابعه صاحب التاج ، ولكنه أورد المناجذ بالذال المعجمة ، وهو تصحيف مطبعىّ لأن المناجد هو المقاتل . ولم يورد البيت الثاني ] . [7] الزيادة عن الغندجاني ، والشنقيطية فيها : تحتها . [ وقد اعتمدت رواية اللاذقية ] . [8] الزيادة عن ابن الاعرابى . [9] الزيادة عن ابن الاعرابى . [10] في الأصول : ولها . [ وهو غلط كما يدل عليه اسم الفرس والشعر الوارد فيه ] .
61
نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي جلد : 1 صفحه : 61