responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي    جلد : 1  صفحه : 106


ومنها الورد [1] . فرس مالك بن شرحبيل [2] . وله يقول الأسعر [3] بن أبي حمران الجعفىّ :
< شعر > كلما خلت [4] أنني ألحق الورد [5] تمطَّت به سبوح [6] ذنوب [7] .
< / شعر > ومنها النّعامة [8] . فرس قرّاص [9] الأزدىّ . ولها يقول :
< شعر > عرضت لهم صدر النّعامة أدّعى [10] ولم [11] أرج ذكرا ، كلّ نفس أسوقها [12] .
< / شعر > ومنها ذو الرّيش . فرس السمح بن هند الخولانىّ . وله يقول :
< شعر > لعمري ، لقد أبقت لذي الرّيش بالعدى مواسم خزى ليس تبلى مع الدّهر [13] !
< / شعر >



[1] انظر أفراسا أخرى بهذا الاسم في قاموس الخيل لمحقق هذا الكتاب .
[2] جعله الغندجانىّ للأسعر الجعفىّ ، أي قائل الشعر فيه . [ ولذلك روى البيت مع مغايرة في الألفاظ تطابق رأيه . انظر س 2258 ] .
[3] في التاج ( في مادة - ورد - ) : الأشعر [ خلافا للصحيح الذي هو بالسين المهملة كما هو وارد في متن ابن الكلبىّ ، بل في التاج نفسه في مادة - س ع ر - . وفى نوادر أبى زيد ، مغلوط أيضا ] . وفى ط : الأشقر .
[4] في التاج : قلت
[5] في الغندجانىّ : كلما قلت أن سيلحقه الورد .
[6] الغندجانىّ : كميت .
[7] على هامش كل من نسختي الغندجانىّ تفسير لكلمة ذنوب هذا نصّه : أي طويلة المتن . [ على أن الذي في القاموس أنه الوافر الذنب ] .
[8] ذكر الغندجانىّ أفراسا كثيرة بهذا الاسم [ تراها في قاموس الخيل لمحقق هذا الكتاب ] ، وذكر منها النعامة فرس الأسدىّ . هذه رواية الشنقيطية ، وأما الزكية ففيها الأسيدى . قال في التاج إن ابن الكلبىّ اقتصر على فرس قراض الأزدىّ . [ هكذا بالضاد المعجمة ] .
[9] الضبط الذي اعتمدناه في المتن مأخوذ عن . أما ش فقد ضبط الاسم بفتح القاف . وقد ورد اسم هذا الرجل في القاموس وشرحه بالقاف المفتوحة والضاد المعجمة .
[10] في التاج : أذرعا .
[11] في التاج : فلم .
[12] في التاج : أشوفها . [ ولعلها محرفة عن روايتنا ] .
[13] لم يورد الغندجاني غير هذا البيت الأوّل .

106

نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي    جلد : 1  صفحه : 106
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست