والرجال : طاهر ابن المحمدية ، انقرض وعلي ، انقرض [1] وابراهيم ( 2 بطبرستان وجرجان ، والحسن الاعور قتلته " طي " في ذي الحجة من سنة احدى وخمسين ومائتين ، قبره بفيد أمه زبيرية . قال الموضح : كان الحسن الاعور أحد أجواد بني هاشم المعدودين . قال الشعراني النسابة العمري المعروف بابن سلطين : قتل الحسن أيام المعتز . وأولد الحسن الجواد الاعور عدة بنات من جملتهن : ام علي خرجت الى يوسف ابن محمد بن يوسف بن جعفر بن ابراهيم بن محمد الجعفري وام كلثوم خرجت الى اسماعيل بن محمد الجعفري ، وخديجة تعرف ببنت ملك خرجت الى أيوب بن محمد الجعفري ، ثلاث أخوات الى ثلاثة اخوة جعافرة ، وعدة بنين درجواو عدة بنين أولدوا . فمن ولده الشريف أبو العلاء عبد الله ، قال أبي : هو عبيد الله وكان لي صديقا " ابن أبي جعفر صاحب الكلته [3] ( كذا ) بواسطة ابن أبي على أحمد نقيب بغداد المدعو بابن هزار ابن رئيس أهله أبي جعفر محمد نقيب الكوفة المعروف بابن الاشتر ، وربما عرف بابن أم جعفر ابن الحسن بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله بن الحسن ابن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهما السلام . فولد عبد الله الواسطي أبو العلاء بن الاشتر بواسط عدة بنين وبنات ، ومن جملتهم أبو تراب علي يعرف بابن بنت القاضي الدر ( 4 ) ذيك ( كذا ) ، وست الغابر ( 5 ) بنت عبد الله خرجت الى أبي القاسم الاسود العمري البصري أخي النقيب بالبصرة
[1] في ( ش ) وأحمد انقرض . ( 2 ) في ( ش ) وابراهيم أولد بطبرستان وجرجان [3] في ك وش وخ : الكلبة ، صريحا " وواضحا " . ( 4 و 5 ) أيضا فيهن : الدرندى وست العشائر .