عبد الحميد ، والعلاء ، وعبد العظيم ، وعون ، وعيسى ، وعلي الاكبر ، وعبد الجبار ، واسماعيل الاكبر ، والمظفر ، ويونس ، والعباس ، وعبد الرحمن ، وهارون ، وعقيل ، وعمر واسحاق ، وأحمد ، وسليمان ، ويحيى ، وموسى ، وزيد ، وجعفر ، وحمزة ، وادريس ، ويعقوب ، والكفل ، وطاهر ، واسماعيل الاصغر ، وصالح ، وهاشم ، وابراهيم ، وابراهيم الاصغر ، وعبد الصمد ، ومحمد ، والمحسن والحسن ، والحسين ، وعلان ، والفضل ، وعبد الله ، وعبد الرحمن ، وعبد الخالق وداود ، وعبد الواحد . وبلغني مذسنين أنهم سبعة آلاف ، فقال لي الشيخ أبو اليقظان عمار بن فتح [1] السيوفي أيده الله بطاعته ، وهو يعرف طرفا " كثيرا " من أخبار الطالبين وأسماءهم ان عدتهم أكثر من هذا . ومنهم ملوك وأمراء وعلماء ونسابون ، وأكثرهم على رأى الاسماعيلية ولسانهم هندي ، وهم يحفظون أنسابهم ، وقلما تعلق عليهم ممن ليس منهم . وقال هاشم بن جعفر الملك ، زادت سن أبي ، على مائة سنة ، ومات عن حمل ولد بعده سمى جعفر باسم أبيه ، وكان لرجل من النسابين بالبصرة فاضل مشجر ، أظنه المعروف بابن الذراع [2] مشجرة جامعة عنى فيها ببني هاشم وذيل . وإذا مضى به أمير منهم أو من غيرهم جعل على رأسه علما " على هذا الصورة [3] وما يقاربها ويكبر إذا علت الرتبة ويصغر إذا انحطت وقد جعل على أكثر بني جعفر
[1] في ش وخ عمار بن فرع - أقول وفحصت كثيرا " عن عمار بن فرع أو فتح في مظان ذكر ترجمته وما وجدت شيئا " [2] كما مر سابقا " تجيى هذه الكنية مرة ابن الذراع ومرة ابن الذارع وفى بعض النسخ ابن الزارع وهو الذى عرفه العمرى فيما مضى في ص 22 . [3] ليست الصورة مضبوطه في الاصل ولا بياضا " مكانها في النسخ الثلاثة .