وصرت ترى مقولات : التشيع الصفوي والتشيع العلوي ، والشيعي العربي والشيعي الصفوي المجوسي ، والشيعي الذي يحب أبا بكر وعمر والشيعي الذي لا يحبهما . . وأنواعاً من الهرطقة الوهابية العفلقية ، تملأ صحافتهم وقنواتهم ومواقعهم ! وقد رد الشيعة العراقيون على هذه الهجمة فواصلوا عمليتهم السياسية وبناء بلدهم ، ولم يكترثوا بالصراخ الفاجر . وبما أن سعي المتعصبين ضد الشيعة ما زال حثيثاً ، وصراخهم ما زال مرتفعاً ، كان لا بد من كشف الحقائق لشعوبنا العربية ، وتعرية المتقربين إلى إسرائيل بعداء الشيعة وسبهم وشتمهم ! * *