responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : قضاء حقوق المؤمنين نویسنده : الحسن بن طاهر الصوري    جلد : 1  صفحه : 18


فما جاء من الاخبار في الحث على القيام بحقوق المؤمنين لبعضهم بعضا :
1 - قول النبي صلى الله عليه وآله : إن الله في عون المؤمن ، ما دام المؤمن في عون أخيه المؤمن [1] .
ومن نفس عن أخيه المؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه سبعين كربة من كرب الآخرة [2] .
2 - وقال صلى الله عليه وآله : أحب الاعمال إلى الله عز وجل ، سرور يدخله مؤمن على مؤمن ، يطرد عنه جوعه ، أو يكشف عنه كربه [3] .
3 - وقال صلى الله عليه وآله : سباب المؤمن فسوق ، ( وقتال المؤمن كفر ) [4] [ و ] أكل لحمه معصية الله ، [ و ] حرمة ماله كحرمة الله [5] .
4 - عدة المؤمن أخذ باليد [6] .
يحث صلى الله عليه وآله على الوفاء بالمواعيد ، والصدق فيها ، يريد أن المؤمن إذا وعد كان الثقة بموعده كالثقة بالشئ إذا صار باليد .
5 - وقال صلى الله عليه وآله : المؤمنون عند شروطهم [7] .
6 - نية المؤمن خير من عمله [8] .



[1] في نسخة ش ود زيادة ما دام المؤمن في عون أخيه المؤمن في عون أخيه المؤمن وهو تكرار بين .
[2] أخرجه المجلسي في البحار ج 74 ص 312 ح 69 .
[3] رواه الكليني في الكافي ج 2 ص 153 ح 11 ، والقمي في الغايات ص 70 باختلاف يسير ، والبحار ج 74 ص 312 ح 69 .
[4] في البحار : وقتاله كفر .
[5] الكافي ج 2 ص 268 ح 2 ، والزهد ص 11 ح 23 ، والفقيه ج 4 ص 272 ، وثواب الاعمال ص 287 ح 2 ، والمواعظ ص 51 ، والمحاسن ص 102 ح 27 ، ومكارم الاخلاق ص 470 ، ومشكاة الأنوار ص 100 ، واعلام الدين ص 60 ، وعوالي اللآلي ج 1 ص 362 ح 44 باختلاف يسير ، والبحار ج 75 ص 150 ح 16 .
[6] أخرجه السيوطي في الجامع الصغير ج 2 ص 150 ح 5404 ، والبحار ج 75 ص 96 وص 150 .
[7] التهذيب ج 7 ص 371 ذيل ح 66 ، والاستبصار ج 3 ص 232 ذيل ح 4 ، والخلاف ج 1 ص 508 ، وعوالي اللآلي ج 1 ص 218 ح 84 ، والبحار ج 75 ص 96 ح 18 .
[8] الكافي ج 2 ص 69 ح 2 ، والمحاسن ص 260 ح 315 ، والهداية ص 12 ، وفقه الرضا ( ع ) ص 51 ، وجامع الأحاديث للقمي ص 26 ، وعوالي اللآلي ج 1 ص 406 ح 67 ، والبحار ج 70 ص 211 ح 36 .

18

نام کتاب : قضاء حقوق المؤمنين نویسنده : الحسن بن طاهر الصوري    جلد : 1  صفحه : 18
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست