< شعر > إذا رقدت فإنّ الرّوع في حلمي وإن أفقت فطعم الموت ملء فمي [1] < / شعر > وقد ألمّ ببيت الآخر حيث يقول [2] : < شعر > وعلى عدوّك يا بن عمّ محمّد [3] رصدان ؛ ضوء الشمس [4] والإظلام < / شعر > ( كامل ) / < شعر > فإذا تنبّه رعته وإذا هدى [5] سلَّت عليه سيوفك الأحلام [1] < / شعر > وفي هذه القصيدة يقول : < شعر > لا يأمنن أحد طالت سلامته فالدّهر مغرى به إن نام لم ينم < / شعر > ( بسيط ) < شعر > سلني فعندي من أخباره جمل تنسيك ما قيل في عاد وفي إرم [6] < / شعر > قال الشيخ أبو عامر : وأنشدني لنفسه : < شعر > فد يكره المرء ما فيه سلامته وربّما عشق الإنسان ما قتلا < / شعر > ( بسيط )
[1] - الأبيات السابقة ساقطة من ح وف 2 وف 3 . [2] - في ل 1 : قال . [3] - في ل 1 : بنت محمد . [4] - في ف 1 : الصبح . [5] - في الصبح المنبي : غفا . ولعل ذلك أقرب للمعنى [6] - البيتان ساقطان من ف 2 وف 3 . [1] . روى البيتين ابن خالويه في مجلس أبي أحمد بن نصر البازيار وزير سيف الدولة ، وقائلهما « أشجع السّلميّ » من أهل الرقة وهما في مديح هارون الرشيد . ( انظر نهاية الأرب 3 / 87 - الصبح المنبي : 44 ) .