responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دمية القصر وعصرة أهل العصر نویسنده : علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي    جلد : 1  صفحه : 478


قرمط ) [1] [1] في ذلك النّدب [2] . ومن شعره البارع قوله :
< شعر > أينحلّ معقود ويختلّ محكم وأنت لملك الخافقين نظام ؟
< / شعر > ( طويل ) < شعر > فأدن مزاري ( أرومنك ) [2] من المنى فقد شفّ أنضائي إليك أوام [3] وذرني من الوالين أمس فانّما وردت ينابيع الفخار وحاموا دللت وحاروا واعترفت وأنكروا وجدت وشحّوا وانتبهت وناموا فما إن بكت أرض عليهم ولا همت سماء ولا قيل : الدّموع سجام كذبنا لهم قولا وجازوا كذابنا فعالا فهمنا في الضّلال وهاموا [3] < / شعر > وله [ أيضا ] [4] من نظامية أخرى أوّلها :
< شعر > منية النفس ، وإن ورّى اللسان ، عربيّات سجاياها حسان < / شعر > ( رمل )



[1] - كذا في ل 1 ، وفي س : لم يقم قطَّ .
[2] - في ف 1 وب 2 وب 3 : منك أرو ، وفي ل 2 : منك يا نصر .
[3] - في ل 1 : هام .
[4] - إضافة في ف 1 وب 2 ول 2 .
[1] . لم يقرمط : لم يدقّ في الكتابة ، والقرمطة : دقة الكتابة ( المحيط ) .
[2] . الندب : الرشق والخطر ( المحيط ) .
[3] . الأنضاء : مفردها النضو : وهو السهم فسد من كثرة ما رمي به ، الأوام : العطش أو حرّه ( المحيط ) .

478

نام کتاب : دمية القصر وعصرة أهل العصر نویسنده : علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي    جلد : 1  صفحه : 478
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست