< شعر > يا أيّها المولى الأجلّ ومن به أصبحت آمن من تحصّن في الذّرا بذمار [1] من قسم المكارم والعلا وحباك منهنّ النّصيب الأوفرا إنّي وليّ ما أبدّل دائما مني مغيبا في هواك ومحضرا قلبي مقيم في هواك محرّج أن أرتجي يوما سواك وأنظرا أنبتّني [1] ورعيتني [2] وسموت بي غصنا بأبكار البيان [3] منوّرا يبهى [4] عليك بهاء صارمك الذي يجلو برونقه العجاج الأكدرا فاستغن بي عمّن ينيلك ودّد علما بأنّ الصّيد في جوف الفرا [2] قلبي كما قلَّبته [5] لك مخلص ولسان شكري في الثّناء كما ترى < / شعر > وله من قصيدة أخرى : < شعر > الملك أصبح صادعا [6] بضيائه وأنيق رونقه القديم ومائه < / شعر > ( كامل )
[1] - في ب 3 : أفنتني . [2] - في ل 1 : ورغبتني . [3] - في ل 1 : البنان . [4] - في ل 1 وب 3 : يثني . [5] - في ل 1 وب 3 : ملأته [6] - في ل وب 3 : هاديا . [1] . الذمار : ما يلزمك حفظه وحمايته ( المحيط ) . [2] . تلميح إلى المثل المشهور .