ومن كان معه من بني أسد . وقد أوردت أختين لهذه المرثية فيما سبق من أشعار الشاميين ، وهذه ثالثتهما والثالث خير : < شعر > من [1] للطَّعان وللطَّراد مباشرا بالنفس قدما فوق كلّ جواد < / شعر > ( كامل ) < شعر > ما زلت تغنى بالأسنّة والقنا وتقلّ مكث [2] السيف في الأغماد ما زلت ترتبط [3] الجياد وتتّقي صرف الزّمان بحكمة وسداد حتّى أتى الأمر المطاع فلم تطق ردّا له [4] بالأهل والأولاد وجعلت تنظر هل لنفسك مسعد عند الممات وهل لها [5] من قاد [1][6] ؟ وإذا [7] العبيد عبيد سوء كلَّهم إلَّا ( غلاما مخلصا ) [8] بوداد [9][2] لم يأل [10] جهدا في الجلاد بسيفه والضرب للهامات [11] والأعضاد < / شعر >
[1] - في ب 2 وب 1 : ما . [2] - في ب 3 وف 1 : لبث . [3] - في ب 2 : نربط . [4] - في ب 2 : إليه . [5] - كذا في ب 2 وب 3 وف 1 ، وفي س : لنا [6] - في ب 2 وب 1 : فرقاد . وفي ف 1 : فادي . [7] - في ب 3 وب 1 ول 1 : فإذا . [8] - كذا في ف 1 ول 1 ، وفي س وأغلب النسخ : غلام مخلص . [9] - في ب 1 : لوداد . [10] - في ف 1 : لو مال . [11] - في ب 2 : للهام . [1] . فيه زحاف الطي وهو جائز ( هامش ب 1 ) . [2] . يعني غلامه الذي اسمه مفلح ( هامش س ) .