responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دمية القصر وعصرة أهل العصر نویسنده : علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي    جلد : 1  صفحه : 289


< شعر > أحي بقتل [1] الأعراب سنّتنا وكن كشابور [1] في الذي فعلا ولا تخف فالسماء لو علمت أنّا غضاب لأمطرت نصلا [2] فخلَّها ( والفجاج [3] خابطة ) [4] براكبيها الوهاد والقللا حتى تنال العلا فتخبطها بوخدها أو تصادف الأجلا [5] وكلّ من بات [6] دون بغيته مشمّرا نحوها فقد وصلا < / شعر > هذا مثل قولهم [7] :
< شعر > ومبلغ نفس عذرها مثل منجح [2] < / شعر > ( طويل ) [ ذكر الشيخ أنّ هذا شعر قديم ] [8] .



[1] - في ب 1 تقبل .
[2] - في ف 1 : فضلا .
[3] - في ب 1 : العجاج . وفي ل 1 : الوهاد .
[4] - في ب 3 وف 1 : والوهاد حايطة .
[5] - ورد البيت في ب 1 وف 1 كذا : < شعر > حتى تنال العلا فتحظى بها بوجدها أو نصادف الأجلا < / شعر >
[6] - في ب 1 : مات .
[7] - في ب 1 : قوله .
[8] - إضافة في ب 3 وف 1 ول 1 .
[1] . يقصد به شاپور ذا الأكتاف الذي كسر عظام أكتاف الاعراب الذين دخلوا إيران ورماهم في صحراء الجزيرة العربية ، وقد كان ظالما جائرا . وشابور لقب ابن كلّ ملك إيراني .
[2] . هذا عجز بيت لعروة بن الورد . وصدره : < شعر > ليبلغ عذرا ، أو يصيب رغيبة < / شعر > ( الديوان ، 23 )

289

نام کتاب : دمية القصر وعصرة أهل العصر نویسنده : علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي    جلد : 1  صفحه : 289
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست