< شعر > والعلم من شرطه ثلاث المال والحرص والفراغ < / شعر > وله يشكو الحجاب وضيق [1] الدّهليز : < شعر > لمّا قصدنا جعفر بن محمّد أنس الكرام وسلوة الأحرار < / شعر > ( كامل ) < شعر > قالوا : الطريق إليه ضنك [2] مظلم صعب توغَّله [3] على الزّوّار [ فأجبتهم أنّ العلاء طريقه صعب ، وأنّ النار في الأحجار ] [4] والكواكب الوقّاد أضوأ ما يرى متوقّدا في ظلمة الأسحار جعلوه يحني ظهر قاصد داره عمدا ليسجد عند باب الدار < / شعر > 26 - الثائر العلويّ [1][5] هو الذي تغلَّب على جيلان ، و ( ثائر ) لقب جدّه الأطروش ، وكان قد
[1] - في ب 2 : تضيق . [2] - في ل 2 : ضيق . [3] - في ب 2 : مداخله . [4] - إضافة في ب 2 وب 3 . [5] - الشاعر ساقط من ح وف 2 وف 3 وبا ، [1] . هو الحسن بن علي بن زين العابدين العلويّ الهاشميّ ، ثالث ملوك الدولة العلوية بطبرستان ، ولما أخرجت طبرستان من يده ذهب إلى بلاد الدّيلم ، وأقام مدة فيها حيث أسلم على يده نحو من مئتي ألف ، ثم زحف بهم إلى طبرستان واستعادها سنة ( 301 ه - 911 م ) ولقّب بالناصر العلوي . كان شاعرا مفلقا علَّامة إماما في الفقه والدين . ( الكامل : 8 / 26 - الطبري : 11 / 408 )