< شعر > ( ألا فيبدي فتور جفنك لي ) [1] أنّك بين القراب [2] يقظان < / شعر > ومنها : < شعر > سقيا لأيامنا الَّتي سلفت والدّهر مغضي الجفون وسنان حتّى إذا قرّت العيون بكم علمت أنّ الزمان غيران فلجّ حتى تقاذفت بكم على [3] مطايا [4] الفراق غيطان فما [5] صرمتم تصارمت لكم منّا بوصل السّهاد أجفان < / شعر > وقوله [ أيضا ] [6] : < شعر > أفي الصّبا أشتاق وصل الصّبا ؟ كلَّا ولكنّ معاليّ شيب < / شعر > ( سريع ) < شعر > لو أنّ ما حمّلته همّتي حمّل سلمى لعراها المشيب < / شعر > 4 - أبو الفوائد [7] رأيت درجا مكتوبا بخطَّه ، وكأنه [8] الديباج الخسروانيّ [1] ، يكفّ له
[1] - في ل 1 : ألا ومبدي فتور عينها لي . وفي ب 3 الشطرة ذاتها مع تغيير كلمة « عينك » ب « عينها » ، وفي ف 1 وب 2 : ألا ويبدي فتور جفنك لي . [2] - في ف 1 وب 2 : الفرات . [3] - في ل 2 : عن . [4] - في ب 2 : المطايا . [5] - في ف 1 : لما ، وفي ل 2 : فلما . [6] - إضافة في ب 3 ول 2 . [7] - الشاعر ساقط من ح . [8] - في ف 3 : كأنه . [1] . الديباج الخسروانيّ : كلمتان فارسيّتان معرّبتان ؛ معنى الأولى الحرير الخشن والثانية نسبة إلى خسرو أو كسرى ، فصار معناهما الحرير الكسرويّ .