responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دمية القصر وعصرة أهل العصر نویسنده : علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي    جلد : 1  صفحه : 221


42 - ابن العواذليّ [1] قصد الحضرة النظامية على باب رها [2] ، وفتح بهذه الميمية لهاه قرما [1] [3] إلى اللَّهى ، واغترف اعتقاده في الخدمة من نهي [2] النّهى :
< شعر > لو كان للدّهر [4] حسّ أو له كلم ، أثنى عليك بما يثني به الخدم < / شعر > ( بسيط ) < شعر > سدت الزمان فأعلى قدر سيّده عن أن يلمّ به من صرفه ألم قد تابعتك [5] على الإسعاف أقضية مطيعة بالذي تهوى وتحتكم فالأرض مخضرّة تحكي زمرّدة والنّور درّ على الأغصان منتظم وللأزاهير [6] ضحك في حدائقها كأنّهنّ ثغور البيض تبتسم < / شعر >



[1] - في ل 2 : أبو العوازلي . وساقط من ف 2 وف 3 .
[2] - في ب 3 وف 1 : الرها .
[3] - في ب 3 وف 1 : قربا .
[4] - في ل 2 : في الدهر .
[5] - في ب 2 وب 1 وف 1 : بايعتك .
[6] - في ف 1 : وللأزاهر .
[1] . القرم : شدة شهوة اللحم ( المحيط ) يشير بذلك إلى المثل المشهور : « اللَّهى تفتح اللَّهى » ( أساس البلاغة )
[2] . النّهي : الغدير ( المحيط ) .

221

نام کتاب : دمية القصر وعصرة أهل العصر نویسنده : علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي    جلد : 1  صفحه : 221
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست