responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 61


85 . عنه ( عليه السلام ) : قولُوا الخَيرَ تُعرَفوا بِهِ ، وَاعمَلُوا الخَيرَ تَكونوا مِن أهلِهِ ، ولا تَكونوا عُجُلاً مَذاييعَ . ( 1 ) 86 . عنه ( عليه السلام ) : إذا رَأَيتُم خَيراً فَأَعينوا عَلَيهِ ، وإذا رَأَيتُم شَرّاً فَاذهَبوا عَنهُ ؛ فَإِنَّ رَسولَ اللهِ ( صلى الله عليه وآله ) كانَ يَقولُ : يَا بنَ آدَمَ ، اِعمَلِ الخَيرَ ودَعِ الشَّرَّ ، فَإِذا أنتَ جَوادٌ قاصِدٌ ( 2 ) . ( 3 ) 87 . عنه ( عليه السلام ) : أطيعُوا اللهَ ولا تَعصوهُ ، وإذا رَأَيتُمُ الخَيرَ فَخُذوا بِهِ ، وإذا رَأَيتُمُ الشَّرَّ فَأَعرِضوا عَنهُ . ( 4 ) 88 . عنه ( عليه السلام ) - في كِتابِهِ إلى قُثَمِ بنِ عَبّاس عامِلِهِ عَلى مَكَّةَ‌ : لَن يَفوزَ بِالخَيرِ إلاّ عامِلُهُ ، ولا يُجزى جَزاءَ الشَّرِّ إلاّ فاعِلُهُ . ( 5 ) 89 . عنه ( عليه السلام ) : لَن يُجزى جَزاءَ الخَيرِ إلاّ فاعِلُهُ . ( 6 ) 90 . عنه ( عليه السلام ) : لَيسَ بِخَير مِنَ الخَيرِ إلاّ ثَوابُهُ . ( 7 ) 91 . عنه ( عليه السلام ) : إنَّ مِن أحَبِّ عِبادِ اللهِ إلَيهِ عَبداً أعانَهُ اللهُ عَلى نَفسِهِ . . . لا يَدَعُ لِلخَيرِ غايَةً إلاّ أمَّها . ( 8 )


1 . الكافي : 2 / 225 / 12 عن أبي الحسن الأصبهاني عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، بحار الأنوار : 75 / 81 / 29 . 2 . القاصد : السهل المستقيم ، والسفر القاصد : غير الشاق ( لسان العرب : 3 / 353 ) . 3 . نهج البلاغة : الخطبة 176 ، عوالي اللآلي : 1 / 279 / 112 وفيه " يا بن آدم . . . " بحار الأنوار : 75 / 321 / 49 . 4 . نهج البلاغة : الخطبة 167 ، بحار الأنوار : 32 / 41 / 26 ؛ البداية والنهاية : 7 / 227 وفيه " فدعوه " بدل " فأعرضوا عنه " . 5 . نهج البلاغة : الكتاب 33 ، بحار الأنوار : 33 / 491 / 697 . 6 . غرر الحكم : 7406 ، عيون الحكم والمواعظ : 407 / 6884 . 7 . غرر الحكم : 7487 ، عيون الحكم والمواعظ : 410 / 6965 . 8 . نهج البلاغة : الخطبة 87 ، بحار الأنوار : 2 / 56 / 36 .

61

نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 61
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست