responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 47


< فهرس الموضوعات > ج - مكارم الأخلاق < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 1 / 7 تفسير الحسنة < / فهرس الموضوعات > 38 . الإمام الرضا ( عليه السلام ) : مَن طَلَبَ الأَمرَ مِن وَجهِهِ لَم يَزِلَّ ، فَإِن زَلَّ لَم تَخذُلهُ الحيلَةُ . ( 1 ) ج - مَكارِمُ الأَخلاقِ 39 . صحيح مسلم عن نواس بن سمعان : سَأَلتُ رَسولَ اللهِ ( صلى الله عليه وآله ) عَنِ البِرِّ وَالإِثمِ ، فَقالَ :
البِرُّ حُسنُ الخُلُقِ . ( 2 ) 40 . رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لَيسَ البِرُّ في حُسنِ الزِّيِّ ، ولكِنَّ البِرَّ فِي السَّكينَةِ وَالوَقارِ . ( 3 ) 41 . عنه ( صلى الله عليه وآله ) : البِرُّ شَيءٌ هَينٌ : وَجهٌ طَلقٌ ، وكَلامٌ لَينٌ . ( 4 ) 1 / 7 تَفسيرُ الحَسَنَةِ 42 . تفسير القمّي عنهم ( عليهم السلام ) : الحَسَناتُ في كِتابِ اللهِ عَلى وَجهَينِ ، وَالسَّيِّئاتُ عَلى وَجهَينِ : فَمِنَ الحَسَناتِ الَّتي ذَكَرَهَا اللهُ : الصِّحَّةُ ، وَالسَّلامَةُ ، وَالأَمنُ ، وَالسَّعَةُ ، وَالرِّزقُ ، وقَد سَمّاهَا اللهُ حَسَنات ؛ ( وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ ) : يَعني بِالسَّيِّئَةِ هاهُنَا المَرَضَ وَالخَوفَ وَالجوعَ وَالشِّدَّةَ ( يَطَّيَّرُواْ بِمُوسَى وَمَن مَّعَهُ ) ( 5 ) : أي يَتَشاءَموا بِهِ .
وَالوَجهُ الثّاني مِنَ الحَسَناتِ يَعني بِهِ أفعالَ العِبادِ ؛ وهُوَ قَولُهُ : ( مَن جَاءَ


1 . الدرّة الباهرة : 37 ، العدد القويّة : 297 / 26 ، بحار الأنوار : 78 / 353 / 9 . 2 . صحيح مسلم : 4 / 1980 / 2553 ، سنن الترمذي : 4 / 597 / 2389 ، سنن الدارمي : 2 / 778 / 2687 ، الأدب المفرد : 96 / 295 ، المستدرك على الصحيحين : 2 / 17 / 2172 ، مسند ابن حنبل : 6 / 198 / 17648 عن زيد بن الحبّاب الأنصاري ، كنز العمّال : 3 / 7 / 5163 . 3 . جامع الأحاديث للقمّي : 288 ؛ كنز العمّال : 3 / 252 / 6401 نقلاً عن الفردوس وكلاهما عن أبي سعيد الخدري . 4 . الفردوس : 2 / 32 / 2201 عن عمرو بن مسلم . 5 . الأعراف : 131 .

47

نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 47
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست