responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 304


< فهرس الموضوعات > 3 / 6 الاستخفاف بالصلاة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 3 / 7 الاستخفاف بصلاة الجمعة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 3 / 8 كفران النعمة < / فهرس الموضوعات > السَّماءُ ماءَها وتَمنَعُ الأَرضُ بَرَكَتَها . ( 1 ) 3 / 6 الاِستِخفافُ بِالصَّلاةِ 1205 . رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) - في بَيانِ ما يُصيبُ المُتَهاوِنَ بِصَلاتِهِ - : أمَّا اللَّواتي تُصيبُهُ في دارِ الدُّنيا : فَالأُولى : يَرفَعُ اللهُ البَرَكَةَ عَن عُمُرِهِ ، ويَرفَعُ اللهُ البَرَكَةَ مِن رِزقِهِ ، ويَمحُو اللهُ عزّوجلّ سيماءَ الصّالِحينَ مِن وَجهِهِ ، وكُلُّ عَمَل يَعمَلُهُ لا يُؤجَرُ عَلَيهِ ، ولا يَرتَفِعُ دُعاؤُهُ إلَى السَّماءِ ، وَالسّادِسَةُ : لَيسَ لَهُ حَظٌّ في دُعاءِ الصّالِحينَ . ( 2 ) 3 / 7 الاِستِخفافُ بِصَلاةِ الجُمُعَةِ 1206 . رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : اِعلَموا أنَّ اللهَ قَد فَرَضَ عَلَيكُمُ الجُمُعَةَ ، فَمَن تَرَكَها في حَياتي وبَعدَ مَماتي ولَهُم إمامٌ عادِلٌ ؛ اِستِخفافاً بِها وجُحوداً لَها ، فَلا جَمَعَ اللهُ شَملَهُ ، ولا بارَكَ لَهُ في أمرِهِ ، ألا ولا صَلاةَ لَهُ ! ألا ولا زَكاةَ لَهُ ! ألا ولا حَجَّ لَهُ ! ألا ولا صَومَ لَهُ ! ألا ولا بَرَكَةَ لَهُ حَتّى يَتوبَ ! ( 3 ) 3 / 8 كُفرانُ النِّعمَةِ ( وَضَرَبَ اللهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آَمِنَةً مُّطْمَئنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَان فَكَفَرَتْ


1 . الكافي : 5 / 290 / 6 ، تهذيب الأحكام : 7 / 215 / 943 وفيه " عقر " بدل " غمز " ، بحار الأنوار : 47 / 375 / 98 . 2 . فلاح السائل : 61 / 1 عن فاطمة ( عليها السلام ) ، بحار الأنوار : 83 / 21 / 39 . 3 . عوالي اللآلي : 2 / 54 / 146 ؛ سنن ابن ماجة : 1 / 343 / 1081 ، السنن الكبرى : 3 / 244 / 5570 كلاهما عن جابر بن عبد الله ، حلية الأولياء : 8 / 295 عن سعيد بن المسيّب وكلّها نحوه .

304

نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 304
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست