1 . هود : 48 . 2 . هود : 73 . 3 . الصافّات : 113 . 4 . قوله تعالى : ( فَلَمَّا جَاءَهَا نُودِي أَنم بُورِكَ مَن فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَنَ اللهِ رَبِّ الْعَلَمِينَ ) أي فلمّا أتى النار وحضر عندها نودي أن بورك . . . إلخ . والمراد بالمباركة : إعطاء الخير الكثير ، يقال : باركه وبارك عليه وبارك فيه ، أي ألبسه الخير الكثير وحباه به ، وقد وقع في سورة طه في هذا الموضع من القصّة قوله : ( فَلَمَّا أَتَلهَا نُودِيَ يَا مُوسَا * إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى * وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِمَا يُوحَى ) ( طه : 11 - 13 ) . ويستأنس منه أنّ المراد بمن حول النار موسى ، أو هو ممّن حول النار ، ومباركته : اختياره بعد تقديسه . ( الميزان في تفسير القرآن : 15 / 342 ) . 5 . النمل : 8 . 6 . مريم : 31 . 7 . حلية الأولياء : 3 / 25 ، معجم شيوخ الإسماعيلي : 126 / 245 وفيه " أذهب " بدل " اتّجهت " ، الدرّ المنثور : 5 / 509 نقلا عن ابن لآل في مكارم الأخلاق وابن مردويه وابن النجّار في تاريخه وكلّها عن أبي هريرة ؛ الكافي : 2 / 165 / 11 ، معاني الأخبار : 212 / 1 ، تفسير القمّي : 2 / 50 كلّها عن عبد الله بن جبلة عن رجل عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) وليس فيها " أين اتّجهت " ، بحار الأنوار : 14 / 210 / 6 .
244
نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري جلد : 1 صفحه : 244