responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 213


804 . عنه ( عليه السلام ) : اِقنَع بِما أُوتيتَهُ تَكُن مَكفِيّاً . ( 1 ) 805 . عنه ( عليه السلام ) : مَن قَنِعَت نَفسُهُ أعانَتهُ عَلَى النَّزاهَةِ وَالعَفافِ . ( 2 ) 806 . عنه ( عليه السلام ) : مَن قَنِعَ حَسُنَت عِبادَتُهُ . ( 3 ) 807 . عنه ( عليه السلام ) : مَن قَنِعَ قَلَّ طَمَعُهُ . ( 4 ) 808 . عنه ( عليه السلام ) : أصلُ العَفافِ القَناعَةُ ، وثَمَرَتُها قِلَّةُ الأَحزانِ . ( 5 ) 809 . عنه ( عليه السلام ) : القَناعَةُ تُؤَدّي إلَى العِزِّ . ( 6 ) 810 . عنه ( عليه السلام ) : اِقنَعوا بِالقَليلِ مِن دُنياكُم لِسَلامَةِ دينِكُم ؛ فَإِنَّ المُؤمِنَ البُلغَةُ اليَسيرَةُ مِنَ الدُّنيا تُقنِعُهُ . ( 7 ) 811 . عنه ( عليه السلام ) : إذا رَغِبتَ في صَلاحِ نَفسِكَ فَعَلَيكَ بِالاِقتِصادِ وَالقُنوعِ وَالتَّقَلُّلِ . ( 8 ) 812 . الإمام الباقر ( عليه السلام ) : القَناعَةُ لَذَّةُ العَيشِ . ( 9 ) 813 . الإمام الصادق ( عليه السلام ) : مَن قَنِعَ بِالمَقسومِ استَراحَ مِنَ الهَمِّ وَالكَربِ وَالتَّعَبِ ، وكُلَّما نَقَصَ مِنَ القَناعَةِ زادَ فِي الرَّغبَةِ وَالطَّمَعِ . وَالطَّمَعُ وَالرَّغبَةُ فِي الدُّنيا أصلانِ لِكُلِّ شَرٍّ ، وصاحِبُهُما لا يَنجو مِنَ النّارِ إلاّ أن يَتوبَ عَن ذلِكَ . ( 10 )


1 . غرر الحكم : 2333 ، عيون الحكم والمواعظ : 75 / 1821 . 2 . غرر الحكم : 8663 ، عيون الحكم والمواعظ : 440 / 7661 وفيه " والكفاف " بدل " والعفاف " . 3 . غرر الحكم : 7795 ، عيون الحكم والمواعظ : 452 / 8091 . 4 . غرر الحكم : 7974 ، عيون الحكم والمواعظ : 430 / 7371 . 5 . مطالب السؤول : 50 ؛ بحار الأنوار : 78 / 7 / 59 . 6 . غرر الحكم : 1123 ، عيون الحكم والمواعظ : 45 / 1092 وراجع ح 66 و 219 و 2260 و 4646 . 7 . غرر الحكم : 2549 ، عيون الحكم والمواعظ : 87 / 2084 . 8 . غرر الحكم : 4172 ، عيون الحكم والمواعظ : 137 / 3124 . 9 . تاريخ اليعقوبي : 2 / 321 . 10 . مصباح الشريعة : 184 .

213

نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 213
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست