responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 162


604 . عنه ( عليه السلام ) : اِصطَنِعُوا المَعروفَ تَكسِبُوا الحَمدَ . ( 1 ) 605 . عنه ( عليه السلام ) : لا يُحمَدُ إلاّ مَن بَذَلَ إحسانَهُ . ( 2 ) 606 . عنه ( عليه السلام ) : مَن كَثُرَ جَميلُهُ أجمَعَ النّاسُ عَلى تَفضيلِهِ . ( 3 ) 607 . عنه ( عليه السلام ) : بِفِعلِ المَعروفِ يُستَدامُ الشُّكرُ . ( 4 ) 608 . عنه ( عليه السلام ) - فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ - : مَن يُسلِفِ المَعروفَ يَكُن رِبحُهُ الحَمدَ . ( 5 ) 609 . عنه ( عليه السلام ) : مَن صَنَعَ العارِفَةَ الجَميلَةَ حازَ المَحمَدَةَ الجَزيلَةَ . ( 6 ) 610 . عنه ( عليه السلام ) : إنَّ ما بِأَهلِ المَعروفِ مِنَ الحاجَةِ إلَى اصطِناعِهِ أكثَرُ مِمّا بِأَهلِ الرَّغبَةِ إلَيهِم فيهِ ، وذلِكَ أنَّ لَهُم ثَناءَهُ وذِكرَهُ وأجرَهُ . وَاعلَم أنَّ كُلَّ مَكرُمَة تَأتيها أو صَنيعَة صَنَعتَها إلى أحَد مِنَ الخَلقِ فَإِنَّما أكرَمتَ بِها نَفسَكَ ، وزَيَّنتَ بِها عِرضَكَ ، فَلا تَطلُبَنَّ مِن غَيرِكَ شُكرَ ما صَنَعتَ إلى نَفسِكَ . ( 7 ) 611 . عنه ( عليه السلام ) : بأهل المعروف من الحاجة إلى اصطناعه أكثر مما بأهل الرغبة إليهم فيه ، وذلك أن لهم فيه ثناءه وأجره وذكره . ( 8 ) 612 . عنه ( عليه السلام ) : مَن بَذَلَ بِرَّهُ انتَشَرَ ذِكرُهُ . ( 9 )


1 . تحف العقول : 215 ، بحار الأنوار : 78 / 53 / 89 . 2 . غرر الحكم : 10755 ، عيون الحكم والمواعظ : 540 / 10011 . 3 . غرر الحكم : 8407 ، عيون الحكم والمواعظ : 455 / 8218 . 4 . غرر الحكم : 4214 ، عيون الحكم والمواعظ : 187 / 3825 وفيه " بتوالي " بدل " بفعل " . 5 . شرح نهج البلاغة : 20 / 316 / 633 . 6 . غرر الحكم : 8082 ، عيون الحكم والمواعظ : 432 / 7452 . 7 . الجعفريّات : 236 عن الإمام الكاظم عن آبائه ( عليهم السلام ) ، دعائم الإسلام : 2 / 320 / 1208 وراجع غرر الحكم : 3511 . 8 . 9 . غرر الحكم : 8631 ، عيون الحكم والمواعظ : 440 / 7637 وفيه " نشر " بدل " بذل " .

162

نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 162
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست