responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 51


رُكوعَكَ وسُجودَكَ ، وإذا صُمتَ فَتَوَقَّ كُلَّ ما فيهِ فَسادُ صَومِكَ ، وإذا حَجَجتَ فَتَوَقَّ ما يَحرُمُ عَلَيكَ في حَجِّكَ وعُمرَتِكَ ، قالَ : وكُلُّ عَمَل تَعمَلُهُ للهِِ فَليَكُن نَقِيّاً مِنَ الدَّنَسِ . ( 1 ) راجع : ص 45 ( تفسير البرّ ) .
ص 41 ( حقيقة الخير والشرّ ) .
1 / 9 خَيرُ الأمورِ 51 . رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : خَيرُ الأمورِ خَيرُها عاقِبَةً . ( 2 ) 52 . عنه ( صلى الله عليه وآله ) : خَيرُ الأمورِ عَزائِمُها . ( 3 ) 53 . عنه ( صلى الله عليه وآله ) : خَيرُ الأمورِ أوساطُها ( 4 ) . ( 5 ) 54 . الإمام علىّ ( عليه السلام ) : لِيَكُن أحَبُّ الأمورِ إلَيكَ أعَمَّها فِي العَدلِ ، وأقسَطَها بِالحَقِّ . ( 6 )


1 . المحاسن : 1 / 396 / 887 ، تفسير العيّاشي : 1 / 146 / 487 عن عمر بن يونس ، بحار الأنوار : 71 / 247 / 7 وج 96 / 291 / 11 وراجع ثواب الأعمال : 201 / 1 والأمالي للطوسي : 224 / 388 والمؤمن : 29 / 53 . 2 . من لا يحضره الفقيه : 4 / 402 / 5868 ، الأمالي للصدوق : 576 / 788 كلاهما عن أبي الصباح الكناني عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، بحار الأنوار : 71 / 363 / 2 وج 77 / 115 / 8 . 3 . الاختصاص : 342 ، تفسير القمّي : 1 / 291 وراجع تحف العقول : 151 . 4 . كل خصلة محمودة فلها طرفان مذمومان ؛ فإن السخاء وسط بين البخل والتبذير ، والشجاعة وسط بين الجبن والتهور ، والإنسان مأمور أن يتجنب كل وصف مذموم ( النهاية : 5 / 184 ) . 5 . أدب الدنيا والدين للماوردي : 25 ، إحياء علوم الدين : 3 / 89 ، شُعَب الإيمان : 5 / 261 / 6601 عن مطرف من دون إسناد إليه ( صلى الله عليه وآله ) ، مطالب السؤول : 56 عن الإمام علىّ ( عليه السلام ) وفيه " أوسطها " بدل " أوساطها " ، كنز العمّال : 10 / 132 / 28658 ؛ عوالي اللآلي : 1 / 296 / 199 وفيه " أوسطها " بدل " أوساطها " ، بحار الأنوار : 77 / 166 / 2 . 6 . غرر الحكم : 7384 ، عيون الحكم والمواعظ : 406 / 6874 .

51

نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 51
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست