1 . الأنبياء : 71 . 2 . الإسراء : 1 . 3 . الأنبياء : 81 . 4 . الظاهر أنّ المراد بالأرض أرض الشام وفلسطين ، ويؤيّده أو يدلّ عليه قوله بعد : ( الَّتِي بَرَكْنَا فِيهَا ) فإنّ الله سبحانه لم يذكر بالبركة غير الأرض المقدّسة التي هي نواحي فلسطين إلاّ ما وصف به الكعبة المباركة . والمعنى : أورثنا بني إسرائيل - وهم المستضعفون - الأرض المقدّسة بمشارقها ومغاربها ، وإنّما ذكرهم بوصفهم فقال : ( الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُواْ يُسْتَضْعَفُونَ ) ليدلّ على عجيب صنعه تعالى في رفع الوضيع ، وتقوية المستضعف ، وتمليكه من الأرض ما لا يقدر على مثله عادةً إلاّ كلّ قوىّ ذو أعضاد وأنصار . ( الميزان في تفسير القرآن : 8 / 228 ) . 5 . الأعراف : 137 . 6 . تفسير القمّي : 2 / 73 . 7 . تفسير القمّي : 2 / 74 ، بحار الأنوار : 14 / 67 / 1 .
262
نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري جلد : 1 صفحه : 262