responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 228


872 . الإمام الصادق ( عليه السلام ) : جاءَ رَجُلٌ إلَى النَّبِيّ ( صلى الله عليه وآله ) فَشَكا إلَيهِ الحاجَةَ ، فَقالَ : تَزَوَّج ، فَتَزَوَّجَ فَوُسِّعَ عَلَيهِ . ( 1 ) 873 . الكافي عن إسحاق بن عمّار : قُلتُ لأَبي عَبدِ اللهِ ( عليه السلام ) : الحَديثُ الَّذي يَرويهِ النّاسُ حَقٌّ ؛ أنَّ رَجُلا أتَى النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وآله ) فَشَكا إلَيهِ الحاجَةَ ، فَأَمَرَهُ بِالتَّزويجِ ، فَفَعَلَ ، ثُمَّ أتاهُ فَشَكا إلَيهِ الحاجَةَ ، فَأَمَرَهُ بِالتَّزويجِ ، حَتّى أمَرَهُ ثَلاثَ مَرّات ؟ فَقالَ أبو عَبدِ اللهِ ( عليه السلام ) : ( نَعَم ) هُوَ حَقٌّ . ثُمَّ قالَ : الرِّزقُ مَعَ النِّساءِ وَالعِيالِ . ( 2 ) ط - مُشاوَرَةُ العاقِلِ 874 . الإمام الكاظم ( عليه السلام ) : مُشاوَرَةُ العاقِلِ النّاصِحِ يُمنٌ وبَرَكَةٌ ورُشدٌ وتَوفيقٌ مِنَ اللهِ . ( 3 ) 875 . تفسير العيّاشي عن عليّ بن مهزيار : كَتَبَ إلَىَّ أبو جَعفَر ( عليه السلام ) : أن سَل فُلاناً أن يُشيرَ عَلَىَّ ويَتَخَيَّرَ لِنَفسِهِ ؛ فَهُوَ يَعلَمُ ما يَجوزُ في بَلَدِهِ ، وكَيفَ يُعامِلُ السَّلاطينَ ؛ فَإِنَّ المَشوَرَةَ مُبارَكَةٌ ، قالَ اللهُ لِنَبِيِّهِ في مُحكَمِ كِتابِهِ : ( فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ) ( 4 ) ، فَإِن كانَ ما يَقولُ مِمّا يَجوزُ كُنتُ أُصَوِّبُ رَأيَهُ ،


1 . الكافي : 5 / 330 / 2 ، عوالي اللآلي : 3 / 281 / 3 كلاهما عن هشام بن سالم ، درر الأحاديث النبويّة : 44 نحوه ؛ تاريخ بغداد : 1 / 365 / 307 عن جابر نحوه . 2 . الكافي : 5 / 330 / 4 ، عوالي اللآلي : 3 / 281 / 4 . 3 . تحف العقول : 398 ، المحاسن : 2 / 438 / 2519 عن منصور بن حازم عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) وليس فيه " بركة " . 4 . آل عمران : 159 .

228

نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 228
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست