responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 125


4 / 4 خَيرُ النّاسِ 419 . رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : خَيرُ النّاسِ مَنِ انتَفَعَ بِهِ النّاسُ . ( 1 ) 420 . كنز العمّال عن خالد بن الوليد : جاءَ رَجُلٌ إلَى النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وآله ) فَقالَ : . . . أُحِبُّ أن أكونَ خَيرَ النّاسِ ، فَقالَ : خَيرُ النّاسِ مَن يَنفَعُ النّاسَ ، فَكُن نافِعاً لَهُم . ( 2 ) 421 . رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : خَيرُ النّاسِ فَقيرٌ يُعطي جَهدَهُ . ( 3 ) 422 . عنه ( صلى الله عليه وآله ) : خَيرُ النّاسِ مَنزِلَةً رَجُلٌ أخَذَ بِعِنانِ فَرَسِهِ يَطلُبُ المَوتَ مَظانَّهُ . ( 4 ) 423 . عنه ( صلى الله عليه وآله ) - في خُطبَة لَهُ يَومَ فَتحِ مَكَّةَ - : أيُّهَا النّاسُ ، إنَّكُم مِن آدَمَ وآدَمُ مِن طين ، ألا وإنَّ خَيرَكُم عِندَ اللهِ وأكرَمَكُم عَلَيهِ اليَومَ أتقاكُم وأطوَعُكُم لَهُ . ( 5 ) 424 . عنه ( صلى الله عليه وآله ) - لَمّا سُئِلَ عَن خَيرِ النّاسِ - : أفقَهُهُم في دينِ اللهِ ، وأوصَلُهُم لِرَحِمِهِ . ( 6 )


1 . من لا يحضره الفقيه : 4 / 396 / 5840 ، الأمالي للصدوق : 73 / 41 كلاهما عن يونس بن ظبيان ، معاني الأخبار : 196 / 1 عن أبي حمزة الثمالي ، كنز الفوائد : 1 / 301 كلّها عن الإمام الصادق عن آبائه ( عليهم السلام ) ، الاختصاص : 243 ، بحار الأنوار : 75 / 23 / 1 وص 281 / 7 ؛ مسند الشهاب : 2 / 223 / 1234 عن جابر نحوه ، كنز العمّال : 15 / 777 / 43065 . 2 . كنز العمّال : 16 / 128 / 44154 نقلا عن جلال الدين السيوطي عن شمس الدين بن القماح في مجموع له . 3 . الفردوس : 2 / 178 / 2893 عن ابن عمر ، كنز العمّال : 6 / 341 / 15947 وص 469 / 16586 . 4 . المجازات النبويّة : 318 / 244 ؛ كنز العمّال : 4 / 316 / 10679 نقلا عن صحيح ابن حبّان عن أبي هريرة . قال الشريف الرضي ( رحمه الله ) : وهذا القول مجاز ، وذلك أنّه عليه الصلاة والسلام جعل الرجل المجاهد في سبيل الله الذي يتتبّع قراع الأعداء ومواطن اللقاء ، كطالب الموت في معادنه ، والمنقّب عنه في مكامنه ، وإن كان غير طالب له على الحقيقة وإنّما يطلب نصرة الدِين ووقم المحادّين ، ولكن ذلك لمّا كان في الأكثر مفضياً إلى الموت القاصي والأجل الداني ، كان كأنّه أنتجع مظنّة حتفه ، ونقب عن هلاك نفسه . والمظانّ : الأماكن التي إذا طلب الرجل وُجد فيها ، يقال : موضع كذا مظنّة من فلان : أي مَعلم منه ومكان يوجد فيه . 5 . الزهد للحسين بن سعيد : 56 / 150 عن أبي عبيدة الحذّاء ، دعائم الإسلام : 2 / 199 / 729 نحوه وكلاهما عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) ، بحار الأنوار : 73 / 293 / 24 وراجع فتح الباري : 6 / 527 . 6 . مسند ابن حنبل : 10 / 402 / 27503 وراجع كنز العمّال : 10 / 153 / 28782 .

125

نام کتاب : الخير والبركة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 125
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست