قرائته انها قراءة شعره ، وهو ما حققناه وهو لا يتجه الا بفرض الشعر ونحوه كليا يوجد بهذه الافراد . اما صدق قراءة الشعر بدون أحد هذين النحوين ، بل بايجاد فرد مماثل بعنوان المماثلة فهو ممنوع ، بل لا يصدق سوى ايجاد فرد مماثل للشعر وقرائته لا انه الشعر . ونتيجة ما ذكرناه : انه لا مانع من قصد المعنى مع صدق القراءة في الصلاة ولا وجه للاشكال فيه .