العلم الإجماليّ الأمر السادس : في العلم الإجمالي . والكلام في ذلك يقع تارة في تنجيز التكليف به وعدم جريان الأصول في أطرافه ، وأخرى في الاكتفاء به في مقام الامتثال . وبتعبير آخر تارة يتكلَّم في العلم الإجمالي في مرحلة التكليف ، وأخرى يتكلَّم في العلم الإجمالي في مرحلة الامتثال .